الصفحه ٥٠ : ما ذكر من التّنزيل (وَكانَ اللهُ بِما يَعْمَلُونَ مُحِيطاً) فلا يشذّ عنه خفيّات أعمالهم وأقوالهم
الصفحه ٢٠١ :
من قبل اليمن)
والاسم منه الطّيرة والطّائر ثمّ غلب التّطيّر ، ومشتقّاته في التّشأّم كالتّفؤّل
في
الصفحه ٣٢٣ : وَرَحْمَةً) الهمزة للإنكار والخبر محذوف اى كمن ليس له بيّنة في دعواه
ويريد الدّنيا ، والمراد بالموصول محمّد
الصفحه ١٥ : أموالهم وانفسهنّ (بِما حَفِظَ اللهُ) نسب الحفظ هنا والتّفضيل هناك الى نفسه اشارة الى انّ كلّ
من اتّصف بصفة
الصفحه ١٣٧ : مملوكة له تعالى وهذا هو المراد هاهنا
، أو أريد الاوّل على ان يكون المراد بقوله : له الملك ؛ انّ الملك يوم
الصفحه ٢١٦ : (لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ) موبقات النّفس ، عن الصّادق (ع) لمّا انزل الله التّوراة
على بنى إسرائيل لم يقبلوه فرفع
الصفحه ٢٦٥ : صورته بالمنكر ولم يكن له شأن سوى الأمر بالمنكر لكون شاكلته
المنكر وان كان صورة امره امرا بالمعروف ولذلك
الصفحه ٣٢٤ : علىّ (ع) في
الدّنيا لبغضهم له (ع) ، واسم كان امّا ضمير الظّالمين أو الأولياء (ع) (وَما كانُوا
الصفحه ٣٠٩ : ولا أصغر مع ما بعده جملة معطوفة على جملة ما يعزب ولا لنفى
الجنس مركّبة مع اسمها و (إِلَّا فِي كِتابٍ
الصفحه ٣٥٠ : غاية سروره واستبشاره كأنّه تمثّل البشرى لديه فاستبشرها
بشهود الغلام ، وقيل : كان له صاحب اسمه بشرى
الصفحه ٢٧ : والمتبوعون في ترك اتّباعهم للأولياء والأصل فيهم علىّ (ع) وادّعاء
المتبوعيّة لأنفسهم يريدون زوال فضل الله عن
الصفحه ٥٣ :
الفاء في الاولى ، والتّفصيل في الشّرط والإتيان بالجزاء جملة اسميّة مصدّرة
بالفاء في الثّانى ما هو من
الصفحه ٧٧ : الايمان في القلب وفتح بابه الى
الملكوت (وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ
اللهِ عَلَيْكُمْ) عطف على تيمّموا يعنى حين
الصفحه ٣٠٠ : عالما متفكّرا (وَاللهُ يَدْعُوا
إِلى دارِ السَّلامِ) عطف على نفصّل الآيات أو على كذلك نفصّل الآيات
الصفحه ٣٠١ :
لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا) بالله أو بالولاية (مَكانَكُمْ) الزموا ولا تبرحوا أو هو اسم فعل و (أَنْتُمْ) تأكيد