الصفحه ٢٦٧ : جميعا افادة لبسط اليد مع تفصيله لإظهار مدائح المؤمنين (وَيُطِيعُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ) في مقابل نسوا
الصفحه ٣٨٥ : ويكون ما بعده تعليلا له (أَنْ لَوْ يَشاءُ
اللهُ) مفعول أفلم ييأس أو المعنى لانّه لو يشاء الله (لَهَدَى
الصفحه ٩٨ : (ص) جبرئيل بالعصمة
من النّاس من الله جلّ اسمه فأخرّ ذلك الى ان بلغ مسجد الخيف ، فأتاه جبرئيل في مسجد
الخيف
الصفحه ٢٢١ : وملكوتهما (وَما خَلَقَ اللهُ
مِنْ شَيْءٍ) ممّا يطلق عليه اسم الشّيء كائنا ما كان فانّ في كلّ شيء
آية قدرته
الصفحه ٣٠٧ :
(قُلْ) تبجّحا وسرورا (بِفَضْلِ اللهِ
وَبِرَحْمَتِهِ) قد مرّ مرارا انّ فضل الله هو الرّسالة
الصفحه ٣٢٨ : إِلَّا
قَلِيلٌ وَقالَ ارْكَبُوا فِيها بِسْمِ اللهِ مَجْراها وَمُرْساها) قرئ كلاهما بضمّ الميم وفتح الرّا
الصفحه ٣٥٢ : له وفتح أبواب الرّغبة عليه ، وانّه كلّما سدّ
بابا من أبواب ترغيبها فتحت بابا آخر بالمراودة الصّوريّة
الصفحه ٢١ : الله كما انّ الزّكاة اسم لما به ينصرف عن غير الله بتسنين واذن من الله ،
ويدلّ على ذلك انّ الصّلوة كانت
الصفحه ١٤٦ : (إِنَّ اللهَ فالِقُ الْحَبِ) الى هاهنا والإتيان باسم الاشارة البعيدة المشيرة الى
الموصوف بتلك الأوصاف
الصفحه ٢٣٤ :
الفناء الذّاتيّ والتّقوىّ الحقيقيّة حصل له آخر مراتب الفرقان وهو الحشر الى اسم
الرّحمن والمالكيّة لما
الصفحه ٢٧٦ : (وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) عطف على مدخول انّ أو على انّ مع اسمها وخبرها وعلى كلا
التّقديرين يستفاد منه
الصفحه ١٣٩ : وسجن طبعه لا يمكنه الخروج عن الشّرك بل ليس طاعته وتبعيّته للأنبياء
والأولياء الّا الإشراك بالله ورؤية
الصفحه ٢٧٧ :
الى الله سواء كان
الرّجوع من جهة الباطن الى مظهر الله الباطنىّ الّذى هو القلب ، أو من جهة الظّاهر
الصفحه ٣٦٨ :
مَوْثِقَهُمْ
قالَ اللهُ عَلى ما نَقُولُ وَكِيلٌ) استشهد بوكالة الله تأكيدا للوثيقة أو توكّلا عليه
الصفحه ٣٨٠ :
لا يشعر أو ما
دعاء الكافرين للخلق الى أنفسهم أو الى الله أو الى غيرهما ، أو ما دعاء الخلق
للكافرين