الصفحه ٣١٢ : أو
شيطانىّ مبنىّ على تمزيج القوى الارضيّة مع الأرواح السّفليّة (إِنَّ اللهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٠٧ : (الَّذِينَ قالُوا
إِنَّا نَصارى) لم يقل النّصارى لانّ هذا الاسم لاشتقاقه من النّصرة يدلّ
على انّهم أنصار الله
الصفحه ١٨٦ : الاسم حين تنسب الى الله ، وباعتبار جهتها الى المضاف اليه تسمّى
كرسيّا ولذا يطلق عليها هذا الاسم حين تنسب
الصفحه ٢٧٥ :
اشارة الى انّ من
كان في تيه النّفس لا ينبغي ان ينظر اليه نظر الحقارة ، كذلك كنتم من قبل فمن الله
الصفحه ١٤٣ : ،
والعدول عن الاسم الى الفعل المضارع للاشارة الى قلّة الحىّ كأنّه قلّما يحصل
إخراجه من الميّت بخلاف الميّت
الصفحه ٩٩ : وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ) ، وكان اوائلهم قربت من الجحفة فأمره بان يردّ من تقدّم منهم
ويحبس من
الصفحه ١١٦ : بذبحها فشدّد الله عليهم ، وروى انّ
صفيّة بنت عبد المطّلب مات ابن لها فأقبلت فقال عمر غطّى قرطك فانّ
الصفحه ٢٣٠ :
يثلمون دين الإسلام وعقائد ضعفاء المسلمين (ذلِكَ) التّشديد الشّديد عليهم (بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا
اللهَ
الصفحه ٢٤٦ :
هذا نظير براءة من
الله في نيابة المصدر عن الفعل والعدول الى الرّفع (إِلَى النَّاسِ) وهذا من
الصفحه ٤٦٥ :
وافتخاره بها بحال رجلين كانا جارين وكان لأحدهما بستانان كبيران كما حكى الله
وكان الآخر فقيرا فافتخرا لغنىّ
الصفحه ٤٥ : الى دار إسلامه الّتى هي الصّدر والواقف فيها ، وفي المؤمن المجاهد في سبيل
الله حالكونه في حدود النّفس
الصفحه ٢٥٩ :
التّوبة والعذر الكاذب (وَاللهُ يَعْلَمُ
إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ) بالغ في تأكيد تكذيبهم بانّ واسميّة الجملة
الصفحه ٣٣ : وحكم الله (وَيُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ
ضَلالاً بَعِيداً) بعد ما بيّن وجوب طاعة الله فيما
الصفحه ٦٣ : وَالْعافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) ويدلّ عليه الآيات الأخر الآمرة بالصّبر عند الاسا
الصفحه ١٤٥ : بانّ نزول الماء من السّماء كأنّه يكفيه
الأسباب الطّبيعيّة ولا حاجة له الى مباشر قريب سواها بخلاف إخراج