الصفحه ٤٧١ : لِفَتاهُ آتِنا
غَداءَنا) الغداء ما يتغذّى به في الصّباح (لَقَدْ لَقِينا مِنْ سَفَرِنا هذا) في ابدال اسم
الصفحه ٣٧٠ :
والتجأوا الى يوسف
(ع) وعلى سبيل التّضرّع والاستكانة (قالُوا يا أَيُّهَا
الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ
الصفحه ١١ : النّكّاح
أكل لهم بحسب قوّة من قواهم بل فعل كلّ فاعل في اىّ نشأة كان أكل له ، والمال اسم
للمملوك فكلّما كان
الصفحه ١٤٤ : الّذين لا يبالون بما عملوا ولا بما قيل فيهم أو قالوا ، فهذا لا يسمّى
أيضا علما عند أهل الله لما فيه من
الصفحه ٤٢٤ : عليه فليحذر الفسوق بعده كما قال : (بِئْسَ الِاسْمُ
الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمانِ)(إِنَّ اللهَ يَعْلَمُ
الصفحه ٨١ :
فلا يضلّوا كما
ضلّ قوم موسى (ع) (يا قَوْمِ اذْكُرُوا
نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ
الصفحه ٢٨٢ : الْمُنْكَرِ وَالْحافِظُونَ لِحُدُودِ اللهِ) اشارة الى مقاماتهم الالهيّة ومراتبهم الرّبوبيّة اى
السّير في
الصفحه ٢٣٧ : اسم لكلّ ما استفاد الإنسان من اىّ وجه كان واىّ شيء
كان ، فعن الصّادق (ع): هي والله الافادة يوما بيوم
الصفحه ٢٨٦ :
اسم الايمان عن
الإسلام كما قال تعالى : (قالَتِ الْأَعْرابُ
آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلكِنْ
الصفحه ١٠٤ : الدّعوة الظّاهرة وبالبيعة العامّة
النّبويّة (وَالَّذِينَ هادُوا
وَالصَّابِئُونَ) عطف على محلّ اسم انّ على
الصفحه ١٥٣ : الله بمحلّه وصلاح محلّه وبمشيّته وحيث مفعول به ليعلم
المقدّر ، أو بتقدير افعل التّفضّل بمعنى اسم الفاعل
الصفحه ١٧٧ :
الدّنيويّة لا يسمّى علما عند أهل الله بل جهلا ، وإذا أطلق عليه اسم العلم من باب
المشاكلة والموافقة لمخاطباتهم
الصفحه ٣٤٧ : ) أتى بمن للاشعار بأنّ لتأويل الأحاديث مراتب عديدة لا يحيط
بجملتها الّا الله ، والأحاديث ، قيل : اسم جمع
الصفحه ٤٦٢ : ) وذلك لما أعطاهم الله من الهيبة والخشية ، أو لانّ أجسادهم
كانت كأجساد الموتى وكانت عيونهم مفتوحة بحيث
الصفحه ١٨ :
المستحبّة لنفسه
وعياله وأقاربه وجيرانه ، ولذلك ورد عن رسول الله (ص) ليس البخيل من ادّى الزّكاة