الصفحه ٣٩٥ : ومصالحنا سألنا أو لم نسأل (وَما يَخْفى عَلَى اللهِ مِنْ شَيْءٍ
فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ) تعميم بعد
الصفحه ١٣١ : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللهُ
سَمْعَكُمْ وَأَبْصارَكُمْ وَخَتَمَ عَلى قُلُوبِكُمْ) فيسلب تميزكم
الصفحه ٤٠٧ : هاجَرُوا
فِي اللهِ) مكّيّة ، والباقي مدنيّة ، وقيل : مكّيّة غير ثلاث آيات
وهي قوله : (وَإِنْ عاقَبْتُمْ
الصفحه ٧٤ : الّتى هي من
أركان الإسلام وهو الايمان الدّاخل في القلب وبه الحركة والسّير الى الله وهو
بمنزلة الصّورة
الصفحه ١٨٠ :
علم وأخذ من صاحب
وحي وتحديث حيث قرنه الله بالكافر والمشرك (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ
أَجَلٌ) كأنّه قال
الصفحه ٤٦٩ :
(وَاتَّخَذُوا آياتِي
وَما أُنْذِرُوا هُزُواً) وأعظم الآيات الأنبياء والأولياء (ع) (وَمَنْ أَظْلَمُ
الصفحه ٤٠٨ : وهذا الرّوح الّذى هو أعظم من جبرئيل يكون مع
العظماء من الأنبياء والأولياء (ع) كخاتم النّبيّين
الصفحه ١٢٤ : فَقَدْ كَذَّبُوا بِالْحَقِ) الّذى هو أعظم آياته وهو الولاية كما سبق وتكذيبهم للحقّ
لتمرّنهم على تكذيب
الصفحه ٤٨٣ : الّذى يبنيه خلفاء الله بالتّلقين والتّعليم في العالم الصّغير ،
واشتقاقهما من أجّ إذا أسرع ، أو من أجّ
الصفحه ٢٠٧ :
الاساءة ولا يتصوّر في حقّه الإحسان ، وفي حقّ الدّاخل في بيت الله الّذى (مَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً) وهو
الصفحه ٣٤٥ : (الْحَقُ) فلا تملّ من تطويلها وتكرارها فانّ فائدتها وهي مجيء الحقّ
وثبات الفؤاد أعظم الفوائد وأسناها
الصفحه ٤٧٣ : ويسنّون حدود
الله والعبادات القالبيّة وبحسب هذا المقام كانوا يدعون الخلق عموما باللّطف
والقهر والاختيار
الصفحه ٢٥٣ :
ان يقول : أرادوا
مثل اتّخذوا بالماضي والمراد بنور الله ولاية علىّ (ع) فانّها نور يظهر به الحقّ
الصفحه ٤٢٨ : بكبيرة من
كبائر المعاصي أو صغيرة من صغائر المعاصي الّتى نهى الله عنها كان خارجا من
الايمان وساقطا عنه اسم
الصفحه ٤٥٩ :
وهم الّذين قالوا
: الملائكة بنات الله ، والّذين قالوا : عزير ابن الله ، والمسيح ابن الله ، ونحن