الصفحه ٤٥٣ :
الأنواع وفي لسان
الشّرع بالصّافّات صفّا ، وعلى ملك أعظم من جميع الملائكة وله بعدد كلّ إنسان وجه
الصفحه ١٠٨ : الرّسول (فَاكْتُبْنا مَعَ
الشَّاهِدِينَ) بحقيّته (وَ) يقولون (ما لَنا لا نُؤْمِنُ
بِاللهِ) بعد معرفة الحقّ
الصفحه ١٢٦ : الى الله (أَوْ كَذَّبَ
بِآياتِهِ) التّدوينيّة والتّكوينيّة الآفاقيّة والانفسيّة وأعظم
الكلّ بل أصل
الصفحه ٢٢٢ :
الّتى هي من عالم الرّبوبيّة (إِلَّا ما شاءَ اللهُ) ان يملكني على ظاهره ويعلمني على معناه المكنّى (وَلَوْ
الصفحه ٤٣٦ : ) فلا تجترئوا على الّذنوب لعلم الله بها ومؤاخذته عليها (مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعاجِلَةَ) الحاضرة وهي
الصفحه ٢٠ :
دليلا على عدم الايمان
بالله ، ولمّا كان الإمساك والتّبذير دليلا على كفران كون النّعمة من الله قال
الصفحه ٢٨٣ : يظهر بعض الشّطحيّات من السّالكين
مثل : انا الحقّ ، وسبحاني ما أعظم شأني ، وليس في جبّتى سوى الله
الصفحه ٤٧٠ :
الخلقيّة وان يكون له عزم في الطّلب الى انقضاء عمره ، وتعليما لكيفيّة المسئلة
بعد الوصول ليحصل له القبول
الصفحه ٤٥٤ : يكونوا مريدين بها رفع شبهة أو دفع شكّ ، ومثل ذلك لا جواب له ، فان أجيب كان
محض التّفضّل على السّائل كما
الصفحه ١١٥ : والأسرار والضّمائر فاعلموا (أَنَّ اللهَ شَدِيدُ
الْعِقابِ) لمن تهاون في حرمات الله وأضمر في حقّ علىّ
الصفحه ٤٧٨ : الشّطحيّات
مثل : سبحاني ما أعظم شأني ، وليس في جبّتى سوى الله ، وانّا الحقّ ، وأمثال ذلك ،
وقد يعتقد السّالك
الصفحه ١٣٥ :
قواه وجنوده وهو
تأكيد لمفهوم توفّته بحسب المعنى (ثُمَّ رُدُّوا إِلَى
اللهِ) كما جاؤا منه
الصفحه ٤٢٥ : فِيهِ
تَخْتَلِفُونَ) وأعظم ما فيه تختلفون ولاية علىّ (ع) لانّها النّبأ العظيم
الّذى هم فيه مختلفون
الصفحه ٤٥١ : أعظم المقامات ووعده
الله دخوله فيه على تهجّده امره (ص) بمسئلة الدّخول في ذلك المقام والانتظار له
فقال
الصفحه ١٨٥ : خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ) بصرف دينهم الّذى هو أعظم بضاعة لهم في الأغراض الفانية (وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا