الصفحه ٧٣ : والمراد تنزيلا الّذبيحة الّتى
ذكر غير اسم الله عليه وتأويلا كلّ فعل رفع صوت النّفس بالأمر به ، فانّ صوتها
الصفحه ١٥٢ :
اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ) تصريح بالمفهوم تسجيلا وتأكيدا (وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ) يعنى ما لم يذكر اسم الله عليه
الصفحه ١٩١ :
عليه ومستقلّا ومسمّى غير دالّ على الله وغير اسم له ، جعل الله تعالى له معاونا
يعينه على خروجه وامره
الصفحه ١٦ : سمّوا أيضا بعيد ،
فالمراد ادعوا مظهر اسم الله أو ادعوا مظهر اسم الرّحمن ، والدّعوة هي طلب المدعوّ
للورود
الصفحه ٤٥٧ : الجمال ، ومعنى الآية تأويلا ادعوا مظهر اسم الله أو
مظهر اسم الرّحمن لا فرق بينهما في جميع مراتبهما
الصفحه ١١٠ : ) وحنثتم (وَاحْفَظُوا
أَيْمانَكُمْ) بعدم بذلها لكلّ امر بتعظيم اسم الله وبعدم الحنث إذا
بذلتموها وبالكفّارة
الصفحه ٤٥٠ : مقاما محمودا ، وثالث مقاماته وهو مقامه في الحقّ
مع الحقّ فانيا فيه انتهاء مقام قدسه وتنزيهه ولا اسم له
الصفحه ٣٥٣ : الوجود ، حقيقته حقيقة الحقّ الاوّل
تعالى وهو بإطلاقه غيب مطلق لا اسم له ولا رسم ولا خبر عنه ولا اثر ولذا
الصفحه ١٦٨ : شيّعها سبعون الف ملك حتّى نزلت على محمّد (ص)
فعظّموها وبجّلوها فانّ اسم الله فيها في سبعين موضعا ، ولو
الصفحه ١٢١ : النّور والظّلمة ، والسّماء اسم لما له ارتفاع وتأثير فيما دونه
والأفلاك الطّبيعيّة أحد مصاديقها ، فانّ
الصفحه ٢١٨ : حال مقيّدة للكلب باخسّ أحواله ، روى عن الرّضا (ع)
انّه اعطى بلعم بن باعوراء الاسم الأعظم وكان يدعو به
الصفحه ١٦١ : عليكم خبر مقدّم وان لا تشركوا مبتدأ ، أو عليكم اسم فعل والّا
تشركوا منصوب به ، أو ان لا تشركوا مفعول اتل
الصفحه ٢١٩ : والمسموع
إذا لم يكن له جهة سوى المظهريّة والاسميّة لله ومع ذلك لم ير الرّائى منه ما هو
مرئىّ فيه ومدلول له
الصفحه ١٩٠ : (ع)
انّه قال : أتدري ما آلاء الله؟ ـ قيل: لا ، قال : هي أعظم نعم الله على خلقه وهي
ولايتنا (قالُوا
الصفحه ٢٥٧ :
الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها) ، وهي الاسم الأعظم والكلمة الّتى هي أتمّ ، وهي حقيقة
الرّحمة والهدى والفتح