الصفحه ١٤ :
التّدبير والالفة والزّهد والطّاعة وغيرها ، والتّعبير عن النّعم بما فضّل الله
للاشارة الى علّة النّهى عن
الصفحه ٣٢ :
للطّرفين حافظا
للجانبين. وامّا خليفة له من الجهة الاولى وهم الفقهاء وعلماء الشّريعة رضوان الله
الصفحه ٤٦ : الفاعل في كلّ فعل دانيا كان أو
عاليا هو الله سبحانه ، لكن لكلّ مباشر خاصّ ينسب الفعل اليه والى الله
الصفحه ٥٧ : تحمّل خدمة له لاستمالته ، أو على اقساط قسامتها وسائر حقوقها ، فعن الصّادق (ع)
هي المرأة تكون عند الرّجل
الصفحه ٦٩ :
وَلا
يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللهِ وَلِيًّا وَلا نَصِيراً) قد مضى انّ النصير هو النّبوّة
الصفحه ١٣٠ : (ع)
كلّما وقع كما فسّروه لنا ، فالمعنى من يشأ الله يضلله عن الولاية ومن يشأ يجعله
على ولاية علىّ (ع) (قُلْ
الصفحه ١٣٢ : وكلّ نبىّ له ولاية لا محالة وكذا كلّ ولىّ له خلافة للنّبوّة ، فكلّ من
النّبىّ والولىّ يصحّ ان يكون
الصفحه ١٥٨ : بِعِلْمٍ) لا بظنّ وهوى وخديعة من النّفس أو بما به يحصل العلم بانّ
الله حرّم شيئا من ذلك أو بأمر معلوم مقطوع
الصفحه ١٦٢ : أو روحانيّا في العالم الكبير أو الصّغير (وَبِعَهْدِ اللهِ أَوْفُوا) تقديم المعمول للاهتمام به
الصفحه ٢٢٧ : يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا ...) ، الى اخرهنّ وهي سبع أو ستّ أو خمس وسبعون اية
بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٢٦٢ : أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللهِ وَبِرَسُولِهِ) عطف باعتبار المقصود ، فانّ المقصود من امره (ص) إظهار عدم
قبول
الصفحه ٣٢٦ : اسألكم عليه مالا (إِنْ أَجرِيَ إِلَّا عَلَى اللهِ) وان كان ازدراء المؤمنين في أعينكم سببا لتوهينى ومانعا
الصفحه ٣٦٦ :
بكيفيّة التّصرّف
والحفظ عن الفساد والتّلف. نقل عن النّبىّ (ص): رحم الله أخي يوسف (ع) لو لم يقل
الصفحه ٣٧٢ : جاهِلُونَ) ولعلّه كان المراد بما فعلوا بأخيه إذلالهم له لأنّه ما
كان يقدر على التّكلّم معهم الّا بالعجز
الصفحه ٣٧٤ : وهو تسلية له (ص)
(وَما يُؤْمِنُ
أَكْثَرُهُمْ بِاللهِ) اى ما يذعن أو ما يؤمن بالايمان العامّ أو