الصفحه ٨٤ :
(فِي الْأَرْضِ) ارض العالم الصّغير أو الكبير (لَمُسْرِفُونَ) متجاوزون عن حدود الله بسفك الدّما
الصفحه ٩٧ :
دون غيره من كونه
لم يشرك بالله طرفة عين ولم يعبد وثنا بخلاف غيره ومن دعاء الرّسول (ص) له الى
الصفحه ١٨٧ : (تَبارَكَ اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ) ثمّ فرّع عليه الأمر بالدّعاء والتّضرّع ، فانّ من لا شأن
له سوى
الصفحه ٢٣١ : ضميرا لكنّه مشترك
بين الغائب والحاضر وحرف الاعراب فكأنّه غير مصرّح بالفاعل ، والرّسول (ص) لمّا
كان له
الصفحه ٢٣٨ : وَلكِنْ) ثبّتكم على القتال على هذه الحال ولم يدعكم حتّى تفرّوا (لِيَقْضِيَ اللهُ أَمْراً كانَ
مَفْعُولاً
الصفحه ٢٦٩ : وان كانت صادقة
باعتبارها في أنفسها ، والمعتبر عند أهل الله في الصّدق والكذب في الأقوال والعلوم
هو
الصفحه ٢٧٨ :
(لِأَمْرِ اللهِ) اى لحكمه الّذى هو من عالم امره (إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ) حين خروجهم من الدّنيا
الصفحه ٢٨٤ :
مَوْعِدَةٍ وَعَدَها إِيَّاهُ) يعنى كان استغفاره وفاء بوعده وهو خصلة حسنة وكان قبل ان
تبيّن له انّه أصحاب
الصفحه ٢٩٧ :
ايّاها تضرّهم
غاية الضّرّ (وَيَقُولُونَ هؤُلاءِ
شُفَعاؤُنا عِنْدَ اللهِ) كما يقول الوثنىّ : انّ
الصفحه ٣٣٣ : ،
فقال كلوا ، فقالوا لا نأكل حتّى تخبرنا ما ثمنه؟ ـ قال إذا أكلتم فقولوا بسم الله
وإذا فرغتم فقولوا الحمد
الصفحه ٣٩٢ :
وهاهنا الى طريق
النّجاة علّقوا تقصيرهم على عدم هداية الله كما هو ديدن النّساء بعد ما اعترفن
بسو
الصفحه ٤٣٠ : عُوقِبْتُمْ بِهِ) يعنى ان عاقبتم قصاصا وأتى بلفظ الشّكّ للاشعار بانّ
المؤمن لا ينبغي له القصاص بل شأنه العفو
الصفحه ٤٣٩ : الوصول الى
النّبىّ (ص) أو عن السّلوك الى الله بعد الوصول الى الامام (وَابْنَ السَّبِيلِ) المنقطع عن بلاده
الصفحه ٤٦٣ : تتمّة قولهم يعنى اتركوهم على حالهم ولا تجسّسوا وابنوا
عليهم بنيانا ، أو معترضة من الله يعنى ربّ الفتية
الصفحه ٤٧٢ :
في حكم المطاع
وليس بداخل في حكم الله بلا واسطة ، والثّالث إيتاء الرّحمة ، والرّابع إيتاء
الرّحمة