الصفحه ٢٦٨ : فلا إشكال في العطف وان
كانت خبريّة فالعطف بلحاظ ذمّ مستفاد منها (يَحْلِفُونَ بِاللهِ
ما قالُوا
الصفحه ١ :
سورة النّساء
مدنيّة كلّها وقيل سوى آية (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا) ، وآية
الصفحه ٩٣ :
تَنْقِمُونَ) تكافؤن أو تكرهون أو تعاقبون (مِنَّا إِلَّا أَنْ
آمَنَّا بِاللهِ) المستثنى بتقدير
الصفحه ١٤٢ : ء وليس الوصىّ الّا من نصّ المنصوص عليه على وصايته ،
وكانت سلسلة الاجازة بين الفقهاء كثّر الله أمثالهم
الصفحه ١٧٩ : وشمولها المحرّمات المشرك والمؤمن
من حيث الكفر ، والمشرك له جهة كفر وجهة ايمان ، وآثاره من حيث الكفر ملحقة
الصفحه ١٩٤ : سبيلهم الى الله والى
خلفائه (وَتَصُدُّونَ) عطف على توعدون (عَنْ سَبِيلِ اللهِ
مَنْ آمَنَ بِهِ) اى بالله
الصفحه ٢٤٢ :
بالضّعف الضّعف في
القلوب لا في الأبدان حتّى ينافي كثرتهم (ما كانَ لِنَبِيٍّ
أَنْ يَكُونَ لَهُ
الصفحه ٢٤٨ :
والعمدة مطلوبيّة
التّكرار لاقتضاء مقام السّخط له (يُعَذِّبْهُمُ اللهُ
بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ
الصفحه ٢٨٥ : الخروج بدون اذنه فعصمهم الله ، وروى انّ عدد العسكر في تلك الغزوة بلغ خمسة
وعشرين ألفا سوى العبيد والاتباع
الصفحه ٣١٩ :
الغرض من تفصيل
الكتاب نهيكم عن عبادة غير الله وأمركم بالاستغفار والتّوبّة (إِنَّنِي لَكُمْ مِنْهُ
الصفحه ٤٢٧ :
الى الاعجمىّ فقال
: لانّهم لا يؤمنون بآيات الله ومن لا يؤمن بآيات الله لا يهديه الله الى التّفطّن
الصفحه ٤٥٦ : اللهَ
أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ).
اعلم ، انّ القرآن
ذو وجوه بحسب التّنزيل وذو بطون بحسب التّأويل ، وانّ
الصفحه ٣٧ : حال المبطّئين على ما ذكر (فَلْيُقاتِلْ فِي
سَبِيلِ اللهِ) المؤمنون (الَّذِينَ يَشْرُونَ) اى يبيعون
الصفحه ٤٤ : قد أسلم فقال بعد ما لقى عسكر اسامة : السّلام عليكم لا اله الّا الله ؛
محمّد رسول الله ، فبدر اليه
الصفحه ٧٩ :
يُنَبِّئُهُمُ اللهُ بِما كانُوا يَصْنَعُونَ) يعنى ينبّئهم في الآخرة فيعذّبهم عليه فاحذروا ان تكونوا
مثلهم في