الصفحه ٤١ :
(عَسَى اللهُ أَنْ
يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا) يعنى قريشا على ما روى انّها نزلت في موعد بدر
الصفحه ٥٢ : الانتفاع بها ، وهذا أحد موارد
التّبتيك (وَلَآمُرَنَّهُمْ
فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللهِ) تغيير خلق الله
الصفحه ٦٧ : أوحينا أوقع ، وأيضا لو كان المراد ذلك لما ذكر
بعد الرّسل في قوله (لِئَلَّا يَكُونَ
لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ
الصفحه ٢٤١ : بِهِ) بما استطعتم من القوّة (عَدُوَّ اللهِ
وَعَدُوَّكُمْ) اى الّذين تخافون خيانتهم والإتيان بالمظهر
الصفحه ٤ : ومطّلعا حتّى يرفع
الشّبهة إذا وقعت ، علّم الله تعالى عباده ذلك فقال تعالى (فَإِذا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ
الصفحه ٥ : ) فتتصرّفون في أموالكم بأهويتكم وتعطون البعض وتحرمون البعض
بل النّافع لكم ان تنقادوا لقسمة الله وتكلوا الى حكم
الصفحه ٤٧ :
عدم المنبّه (فَأُولئِكَ) مع عدم خروجهم عن دار شركهم (عَسَى اللهُ أَنْ
يَعْفُوَ عَنْهُمْ) عن إقامتهم في
الصفحه ٥١ : في نجواه من حيث
انّه امر بالصّدقة كان النّجوى خيرا له وللمأمور وللمأمور له سواء كان نجواه مع
غيره
الصفحه ٩٢ : (ص) ليست شيئا سوى ولاية الله وولاية الله تتحقّق
بولاية الرّسول (ص) فهكذا ولاية الّذين آمنوا فانّها ولاية
الصفحه ١٠٥ : اللهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ) يعنى انّى مربوب مثلكم فاعبدوا من هو ربّى كما انّه ربّكم (إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ
الصفحه ١٠٩ :
الدّانية مكتفيا بضروريّاتها وراجحاتها ، ولا تعتدوا عمّا أباح الله الى ما حظره
أو في المباح الى حدّ الحظر
الصفحه ١٤١ : هُوَ إِلَّا ذِكْرى) عظة (لِلْعالَمِينَ) فمن شاء اتّعظ ومن شاء كفر لكنّهم لا يتّعظون وجهلوا الله
الصفحه ١٦٠ : على مشيّة الله المفهوم من مفهوم الشّرط ، فانّ المراد بقرينة المقام من
هذا الشّرط الدّلالة على تعلّق
الصفحه ٢٥٨ : أخرجه ، وامّا إذا كان عطفا على قد نصره الله من قبيل عطف التّفصيل على
الإجمال فلا يحتمل عود الضّمير الى
الصفحه ٢٦٠ :
سمّاعين لأقوالكم لان ينقلوها إليهم (وَاللهُ عَلِيمٌ
بِالظَّالِمِينَ) وضع الظّاهر موضع ضمير السمّاعين اشارة