الصفحه ٨٦ : ، وامّا صرفه عن مصداقه الّذى وضعه الله أو الرّسول (ص) فيه ، والمعنى
يحرّفون الكلم عن مواضعه من بعد ثبوته
الصفحه ٨٨ :
ما انزل الله في
التّدوين أو في النّبوّات كان حكمه بغير ما انزل الله وكان طاغوتا ، وما ورد في
الصفحه ٩١ : أميّة فنقول ان كان
نزوله في عبد الله بن ابىّ وأصحابه فالتّعريض بمخالفى علىّ (ع) ويجرى في كلّ من
خالف
الصفحه ١١٣ : نهاية لسيره ولا تعيّن لوجوده ولا نفسيّة له ويظهر منه
الشّطحيّات الّتى لا تصحّ من غيره كما تظهر منه في
الصفحه ٢٥٥ :
متوافقة لا تمايز
بينها في الحقيقة وانّ ما قيل فيها من التّمايز والخواصّ محض اعتبار لا حقيقة له
قال
الصفحه ٢٦٤ :
الولويّة الّتى هي الايمان حقيقة وكان الأنسب بالمقابلة ان يقول تعالى وسخط للّذين
لم يؤمنوا وأوذوا رسول الله
الصفحه ٢٩٦ : عن العلّة وتعريض بهم حيث يعصون ولا يخافون (قُلْ لَوْ شاءَ اللهُ ما تَلَوْتُهُ
عَلَيْكُمْ وَلا
الصفحه ٣٩ : وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ) قصور مرتفعة ، فالجملة مستأنفة جواب لسؤال مقدّر من الله
أو مقول
الصفحه ١١٢ : استكرهته ولا يتصوّر له التّقوى سوى التّقوى
اللّغويّة ، فاذا بلغ مقام المراهقة حصل له في الجملة تميز الخير
الصفحه ٢٠٥ : فجوابه العتاب على هذا السّؤال والمنع من
مسئوله والزّجر على مأموله لسؤاله ما ليس له ان يسأل. ثمّ اعلم انّ
الصفحه ٢٧٠ : الاستغفار للمنافقين؟ ـ حين صلّى على ميّت عبد الله بن أبىّ : انّ الله
خيّرنى (إِنْ تَسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
الصفحه ٢٧٤ : كذلك ، والمعنى انّ الاعراب
في طرف والله ومظاهره في طرف آخر ، فبينهما مباينة تامّة فلا يتفضّل الله عليهم
الصفحه ٣٨٩ : الى العقل والعقل صراطا الى الحقّ العزيز أبدل من
قوله الى النّور قوله الى صراط العزيز الحميد (اللهِ
الصفحه ٤١٦ : وان كان حال الإنسان اختيارا غير حاله تكوينا لانّه يعصى ويتأبّى ممّا
امر به ويزعم انّ له وجودا وفعلا
الصفحه ٤٠ :
ويتعاقدون على ان
يمنعوا عليّا (ع) من الخلافة (وَاللهُ يَكْتُبُ ما
يُبَيِّتُونَ) تسلية للرّسول