الصفحه ٢٣٩ : ثوران الغضب وهو مثل دائر في العرب والعجم (وَاصْبِرُوا) على الجهاد (إِنَّ اللهَ مَعَ
الصَّابِرِينَ وَلا
الصفحه ٢٨٠ : بشريّة مدركة بمداركها الحيوانيّة ، أمرهم الله تعالى شأنه بالتّعلّق بمظاهر
العقول من الأنبياء وخلفاءهم
الصفحه ٤١٢ : مِنْ قَبْلِهِمْ وَما ظَلَمَهُمُ اللهُ) بتدميرهم وعذابهم (وَلكِنْ كانُوا
أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ
الصفحه ٣٨ :
الشّخصين هاديا
والآخر دليلا ، والشّيخ الهادي له الهداية وتولّى أمور السّالك فيما ينفعه ويجذبه
الصفحه ٤٣ : مُؤْمِنَةٍ) كفّارة له (وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ
إِلى أَهْلِهِ) لئلّا يهدر دم امرء مسلم (إِلَّا أَنْ
يَصَّدَّقُوا
الصفحه ٩٠ : ) يصرفوك (عَنْ بَعْضِ ما
أَنْزَلَ اللهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّما يُرِيدُ اللهُ أَنْ
الصفحه ١٤٧ : ءَ اللهُ ما
أَشْرَكُوا وَما جَعَلْناكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً وَما أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ) حتّى تحزن
الصفحه ٢٤٥ : اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) على رأس سورة براءة لانّ بسم الله للأمان والرّحمة ونزلت
براءة لدفع الامان
الصفحه ٢٥٠ : مشتهيات النّفس (أَحَبَّ إِلَيْكُمْ
مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَجِهادٍ فِي سَبِيلِهِ) اعلم ، انّ الإنسان واقع
الصفحه ٢٧٩ :
عن النّبىّ (ص)
انّه قال لأهل قبا : ماذا تفعلون في طهركم فانّ الله قد أحسن عليكم الثّناء؟ ـ قالوا
الصفحه ٤١٣ :
فأوجدنيه قال :
فقال : يا أبا بصير لو قد قام قائمنا بعث الله قوما من شيعتنا قبائع (١) سيوفهم على
الصفحه ٤١٩ :
والشّيعة هم
النّاس ، وغيرهم الله اعلم بهم ، ولو كان كما تزعم انّه العسل الّذى يأكله النّاس
اذن ما
الصفحه ٤٧٩ :
في الوجود الّا
الله ، وفي هذا المقام صدر عن بعض الكاملين ما ظاهره وحدة الوجود الممنوعة مثل ،
سبحان
الصفحه ٥٨ :
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللهَ) فيه تأكيد أكيد للتّقوى اشعارا
الصفحه ٦٨ : عقوبة وجزاء (فَإِنَّ لِلَّهِ ما
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَكانَ اللهُ عَلِيماً حَكِيماً) لا يهملكم بل