الصفحه ١٠٢ :
الّذين يوحى بعضهم
الى بعض زخرف القول غرورا ، الا انّ أولياء الله هم المؤمنون الّذين ذكرهم الله في
الصفحه ٢٦٣ : لأمر
الدّين والآخرة ، وقد ذكر شأن نزولها في الاخبار وانّها نزلت حين لمز الأغنياء
رسول الله (ص) في تقسيم
الصفحه ٢٥٢ : الظّاهر كفر وفرية ، ولهذا حكاها تعالى شأنه عنهم
ذمّا لهم (وَقالَتِ النَّصارى
الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ) نقل
الصفحه ٨٧ :
وعن حكم الله
الّذى فيه (وَما أُولئِكَ
بِالْمُؤْمِنِينَ) بكتابهم وبك ، وفيه تعريض بالمنحرفين عن
الصفحه ٣٠٨ :
يصحّح العلم ويجعل
الظّنّ قائما مقام العلم بل أشرف منه كما مضى ؛ ولذلك قال تعالى (قُلْ آللهُ أَذِنَ
الصفحه ٣٧٩ : يَحْفَظُونَهُ) حفظا ناشئا (مِنْ أَمْرِ اللهِ) أو من أجل امر الله ، عن الصّادق (ع) انّه قرئ الآية عنده
هكذا فقال
الصفحه ١٠٣ :
حيث يقول الله
وجعلها كلمة باقية في عقبه وقلت : لن تضلّوا ما ان تمسّكتم بهما ، معاشر النّاس
الصفحه ١٩ :
صحّ تفسير الآية بكتمان ما آتاهم الله من ادلّة نبوّة محمّد (ص) أو ادلّة ولاية
علىّ (ع) ممّا عرفوه من
الصفحه ٦١ :
الى لطيفة ايمانهم
وهذا ردّ لتربّصهم نصيب الكافرين (إِنَّ الْمُنافِقِينَ
يُخادِعُونَ اللهَ وَهُوَ
الصفحه ٥٥ :
له الحضور عنده
ويسمّى عندهم تلك المرتبة بالفكر والحضور ، ويحصل له الرّاحة بعد التّعب والسّرور
بعد
الصفحه ٢٩٢ :
في سؤال العفو
للغير والشّفاعة عند الله غير مختصّة بالآخرة كما يظنّ ، بل هي ثابتة في الدّنيا
الصفحه ٤٩ : المطلق هو الله جلّ شأنه والحقّ المضاف هو مشيّته
المسمّاة بالحقّ المخلوق به والاضافة الاشراقيّة والحقيقة
الصفحه ٢٥١ : المتمثّل له غالبة وملكه
مغلوبا وحينئذ يكون له الغلبة على النّفس واهويتها وعلى الملك ومن وقع فيه ، لانّه
الصفحه ٤٨٥ : غطاء من الأهواء والآمال وسائر صفات النّفس عمّا يتذكّر به الله من حيث انّه
ذكر لله وان كانت أعينهم
الصفحه ٢٠٩ : الولويّة والبيعة الباطنة ان كانوا من
أهل البيعة الظّاهرة أو استغفروا بينهم وبين الله وندموا على معاصيهم