الصفحه ٣٣٠ : إِنِّي أُشْهِدُ
اللهَ وَاشْهَدُوا أَنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ مِنْ دُونِهِ) أجابهم عن التّخويف
الصفحه ٤١٨ : وآثارهما (سائِغاً
لِلشَّارِبِينَ)
عن رسول الله (ص):
ليس أحد يغصّ بشرب اللّبن لانّ الله يقول : (لَبَناً
الصفحه ١٦٦ : ائمّة عديدة بجعل كلّ واحد كأنّه
فرق مختلفة كما قال تعالى : (ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً
رَجُلاً فِيهِ شُرَكا
الصفحه ١٧٠ : والكفّار بالله أو بالولاية أو بما في الكتاب (وَذِكْرى) لتذكّر تذكيرا فانّه اسم للتّذكير وقائم مقام الفعل
الصفحه ١٧٤ : التّجمّلات الانسانيّة ، وفي
الخبر : وامّا لباس التّقوى فالعفاف انّ العفيف لا يبدو له عورة وان كان عاريا من
الصفحه ٢٩٩ : غيره ، وإفساده غيره وان كان إفسادا له
ظاهرا لكنّه إصلاح له حقيقة ، فيبقى البغي إفسادا لنفس الباغي فقط
الصفحه ٣٣٧ : جواب
للسّؤال عن حال الله معهم (وَيا قَوْمِ
اعْمَلُوا عَلى مَكانَتِكُمْ) منزلتكم عند الهتكم أو رزانتكم
الصفحه ٣٥٨ : عَنْ نَفْسِي) وألهمه الله ان يقول : سل هذا الصّبىّ الّذى في المهد وكان
الصّبىّ من أقارب زليخا ابن عمّها
الصفحه ٣٤١ : وعلى كلّ فلمّا بالتّشديد وبالتّخفيف وقرئ لمّا بالتّنوين
فعلى قراءة تشديد النّون فكلّا اسم انّ ولمّا
الصفحه ٢٠٤ :
اعلم ، انّ
الإدراك حقيقة مشكّكة ذات مراتب متفاوته في الشّدّة والضّعف ، ولكلّ مرتبة من
مراتبه اسم
الصفحه ٢٦٦ : (وَثَمُودَ) قوم صالح (ع) (وَقَوْمِ إِبْراهِيمَ) ولمّا لم يكن لهم اسم خاصّ قال قوم إبراهيم (ع) اهلكوا
بالبعوضة
الصفحه ٣٧٧ : خبر عنه ولا اسم ولا
رسم وأكثر النّاس لمّا لم يتجاوزوا المدارك الحيوانيّة ولم يشاهدوا بالشّعور
الصفحه ٤٠٤ : المؤمنين ،
والحجر اسم واديهم وهو واد بين المدينة والشّام وكانوا يسكنونه (وَآتَيْناهُمْ آياتِنا) كالنّاقة
الصفحه ١٠٠ :
معاشر النّاس ، ما
من علم الّا وقد أحصاه الله فيّ وكلّ علم علّمته فقد أحصيته في علىّ امام المتّقين
الصفحه ١٠١ :
والله عزوجل وانا عنه راضيان وما نزلت آية رضى الّا فيه ، وما خاطب
الله الّذين آمنوا الّا بدء به