الصفحه ٣١٦ : ) يعنى بعد ما بعثتك بالنّبوّة فأعلن دينك ولا تخف منهم ولا
تخف دينك وان كنت قبل ذلك خائفا خافيا (وَلكِنْ
الصفحه ٣١٧ : اهْتَدى فَإِنَّما يَهْتَدِي
لِنَفْسِهِ) لانّ الاهتداء ليس الّا الى الولاية فانّ النّبوّة ما به
الهداية كما
الصفحه ٣٢١ :
النّبوّة ولقد فسّر الصّبر في قوله واستعينوا بالصّبر بمحمّد (ص) لنبوّته والمراد
بعمل الصّالحات حقيقة هو
الصفحه ٣٢٤ : أخذوه (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا) ايمانا عامّا بالبيعة العامّة النّبويّة أو ايمانا خاصّا
بالبيعة الخاصّة
الصفحه ٣٣٤ :
والأرض رأى رجلا
وامرأته على معصية الله فدعا عليهما فأهلكا وبعد كمال النّبوّة يجادل في قوم لوط
مع
الصفحه ٣٤١ : آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ) كتاب النّبوّة وصورته التّوراة كما آتيناك الكتاب (فَاخْتُلِفَ فِيهِ) كما اختلف في
الصفحه ٣٤٣ : النّبويّة الاسلاميّة فانّ التّوبة جزؤ للبيعة
واحد أركانها سواء كانت البيعة اسلاميّة أو ايمانيّة ومعك ظرف
الصفحه ٣٤٩ : يهودا وورد أنّه كان لاوى وهو الّذى بقي
النّبوّة في عقبه (لا تَقْتُلُوا
يُوسُفَ) عظّم القتل ونهاهم عنه
الصفحه ٣٥٦ : يوسف (ع) وما
ابرّئ نفسي انّ النّفس لامّارة بالسّوء ، وحاشا مقام النّبوّة عن التّلوّث بأمثال
هذه الخطايا
الصفحه ٣٥٧ : ء من حور الجنّة ظهرت عليه أو انّه ايّد بالنّبوّة
حين مراودتها ، وقد قيل فيه أشياء أخر لا ينبغي ذكرها
الصفحه ٣٦٩ : مقام النّبوّة (نَرْفَعُ دَرَجاتٍ
مَنْ نَشاءُ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ) الى عليم لا عليم فوقه
الصفحه ٣٨٥ : اتَّقَوْا وَعُقْبَى الْكافِرِينَ النَّارُ وَالَّذِينَ آتَيْناهُمُ
الْكِتابَ) كتاب النّبوّة وأحكامها بالتّوبة
الصفحه ٣٩٠ : رُسُلُهُمْ
بِالْبَيِّناتِ) بأحكام النّبوّة الشّاهدة على صدق الآتي بها بمضمون اعرفوا
الرّسول بالرّسالة
الصفحه ٣٩٥ : صارت سجيّة للمصلّى
المستفاد من لفظ مقيم الصّلوة خاصّة بمن له درجة النّبوّة أو الولاية وانّ جميع
ذراريه
الصفحه ٣٩٧ : انّه آيات كتاب
النّبوّة وكتاب الفرق كذلك آيات كتاب الولاية وكتاب الجمع ، وتنكير القرآن للاشارة
الى انّه