الصفحه ٢٥٤ : حال التّوجّه والانزجار متوكّلا به على الله مصداقا لما قيل
في مضمون الصّحيحة النّبويّة : (مثنوى)
«با
الصفحه ٢٦٥ : (ع) وأيديهم
الباطنة عن التّوسّل بذيل النّبوّة والولاية ، وعن التّبتّل الى الله والتّضرّع
عنده ، وعن الامتداد
الصفحه ٢٧٥ : متّصلا بالنّبوّة والولاية
والمعنى والّذين اتّبعوهم بإسلام وايمان (رَضِيَ اللهُ
عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ
الصفحه ٢٨٠ : . اعلم ، انّ الدّاخل في الإسلام بالبيعة
العامّة النّبويّة وقبول الدّعوة الظّاهرة والدّاخل في الايمان
الصفحه ٢٨٢ :
له في البيعة العامّة النّبويّة وقبول الدّعوة الظّاهرة صدق على رجوعه التّوبة
والانابة بجهتيه وصار
الصفحه ٢٨٧ : الّذين أسلموا
بالبيعة العامّة النّبويّة اتّقوا الله بالبيعة الخاصّة الولويّة وداوموا على
الذّكر المأخوذ
الصفحه ٢٨٨ : وان كان صورته صورة علم الآخرة ، فالفقه كما في الصّحيحة النّبويّة
امّا علم بالاحكام القالبيّة المسمّاة
الصفحه ٢٨٩ : يمتحنون بجهاد الأعداء
وظهور آثار صدق النّبوّة بغلبتهم مع عدم تهيّة أسباب الغلبة (فِي كُلِّ عامٍ مَرَّةً
الصفحه ٢٩٣ : التّكوينيّة
بالولاية التّكليفيّة بالبيعة العامّة النّبويّة أو بالبيعة الخاصّة الولويّة ،
فالقسط شرعا يستلزم
الصفحه ٢٩٤ : القالبيّة والقلبيّة أو المجموع
الى البيعة النّبويّة والأعمال القالبيّة ، ويهديهم الى البيعة الولويّة
الصفحه ٣٠٢ : يهتدى بنفسه الى الحقّ قل الله
في مظاهره النبويّة أو الوليّة يهدى غيره أو يهتدى بنفسه الى الحقّ أفمن يهدى
الصفحه ٣٠٩ : الدّعوة الظّاهرة وبايع بالبيعة
العامّة النّبويّة ودخل في الإسلام من دون الدّخول في الايمان (وَكانُوا
الصفحه ٣١١ : بِالْبَيِّناتِ) المعجزات الدّالّات على صدقهم أو احكام النّبوّة المتعلّقة
بالقالب دون القلب فانّها تسمّى بالبيّنات
الصفحه ٣١٢ : الانقياد والايمان بالبيعة العامّة النّبويّة أو بالبيعة
الخاصّة الولويّة (فَقالُوا) اجابة له (عَلَى اللهِ
الصفحه ٣١٥ : للولاية أو لله أو
مؤمنين بالايمان العامّ الحاصل بالبيعة العامّة النّبويّة أو بالايمان الخاصّ
الحاصل