الصفحه ١٨١ : ) لانّ المراد بالكتاب الكتاب المعهود المفسّر بكتاب
النّبوّة ، ولمّا كان لقبول الدّعوة الظّاهرة والأحكام
الصفحه ١٨٣ : فيراقبون أهل الملك والملكوت العليا والسّفلى ويعطون كلّا حقّه ،
ولمّا كان النّبوّات والولايات الجزئيّة
الصفحه ١٨٧ : ودعاه الدعاة
الالهيّون دعوة عامّة ظاهرة وقبل منهم وانقاد لهم بالبيعة العامّة النّبويّة وصار
مسلما كمل له
الصفحه ١٩٥ : النّبوّة والانقياد تحت احكام
القالب وكذا من قبول الولاية والانقياد تحت احكام القلب هو استبداد الإنسان
الصفحه ٢٠٣ : فِيهِ) من الأحوال والأخلاق والعقائد يعنى منكسر منقطع عمّا ينبغي
الاتّصال به من النّبوّة والولاية
الصفحه ٢٠٩ : ) بالتّوبة العامّة النّبويّة والبيعة الظّاهرة ان لم يكونوا
من أهل البيعة الظّاهرة أو بالتّوبة الخاصّة
الصفحه ٢١٢ : ؛ هذا بحسب النّزول ، وقد يعبّر عنها بمراتب
الولاية والنّبوّة الّتى يعبّر عنها بمائة واربعة وعشرين الف
الصفحه ٢٢٠ : (وَمِمَّنْ خَلَقْنا أُمَّةٌ يَهْدُونَ
بِالْحَقِ) قد عرفت ممّا مضى انّ الحقّ المضاف هو الولاية والنّبوّة
الصفحه ٢٢٢ : الأمر أو نبىّ الوقت غيره في البيعة الخاصّة الولويّة أو
العامّة النّبويّة أو أذعن بنبوّة من ليس بنبىّ أو
الصفحه ٢٢٣ : الْكِتابَ) في موضع التّعليل والمراد بالكتاب كما عرفت الكتاب المعهود
المعروف وهو كتاب النّبوّة والقرآن صورته
الصفحه ٢٣٨ : بيّنة أو إنزال الملائكة وإظهار
دلائل النّبوّة (لِيَهْلِكَ) بدل عن قوله ليقضى الله على ان يكون المراد
الصفحه ٢٤١ : أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ) فانّ تصريف القلوب بيده لا بيدك البشريّة ولا بيدك
النّبويّة (وَلكِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٤٦ : مَرْصَدٍ) لئلّا يبسطوا في البلاد (فَإِنْ تابُوا) بالتّوبة النّبويّة (وَأَقامُوا الصَّلاةَ
وَآتَوُا
الصفحه ٢٤٧ : سبيله التّكوينىّ وهو سبيل العقل في العالم
الصّغير أو عن سبيله التّكليفىّ وهو النّبوّة أو الولاية
الصفحه ٢٥٢ : نسبوه بالنّبوّة الى الله وليس
كذلك مثل قوله تعالى (يَقُولُونَ
بِأَفْواهِهِمْ ما لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ