الصفحه ٦٧ : الى طريق
الجنّة قد عرفت انّها مخصوصة بالولاية لانّ شأن النّبوّة الإنذار (إِلَّا طَرِيقَ جَهَنَّمَ
الصفحه ٦٩ :
وَلا
يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللهِ وَلِيًّا وَلا نَصِيراً) قد مضى انّ النصير هو النّبوّة
الصفحه ٨٥ : ) بالتّوبة الخاصّة النّبويّة أو الولويّة من قبل قدرة
الامام بقرينة السّابق وببيان المعصومين (ع) (وَأَصْلَحَ
الصفحه ٨٨ :
ما انزل الله في
التّدوين أو في النّبوّات كان حكمه بغير ما انزل الله وكان طاغوتا ، وما ورد في
الصفحه ١٠٤ : الدّعوة الظّاهرة وبالبيعة العامّة
النّبويّة (وَالَّذِينَ هادُوا
وَالصَّابِئُونَ) عطف على محلّ اسم انّ على
الصفحه ١٠٧ : يعقوب أو من اتباع أولاده الّذين فيهم النّبوّة وان كان اتّفق تديّنهم
بدين موسى (ع) (ذلِكَ بِأَنَّ
الصفحه ١٠٨ : النّبويّة على ان يكون النّظر الى التّعميم وان كان
النّزول خاصّا لانّ النّهى عامّ للمسلمين (لا تُحَرِّمُوا
الصفحه ١١٢ : بالبيعة العامّة النّبويّة وقبول
الدّعوة الظّاهره وأسلموا بقبول الأحكام القالبيّة وتوجّهوا من ديار الإسلام
الصفحه ١٢٦ : الّا
بإذن الله ، أو بكتابة كتاب النّبوّة بأيديهم ونسبته الى الله ، أو بكتب صورة
القرآن بأيديهم ونسبته
الصفحه ١٣٤ : بانّ السّاقط
ساقط عن الكتاب والثّابت ثابت في الكتاب ، والكتاب المبين هو اللّوح المحفوظ
وصورته النّبوّة
الصفحه ١٤٥ :
مِنَ
السَّماءِ)
سماء الطّبع وسماء
الأرواح والنّبوّة والولاية (ماءً فَأَخْرَجْنا) التفات اشعارا
الصفحه ١٥٣ : هذا الخبر انّ المراد بالميّت غير العارف بأمر الولاية
سواء كان عارفا بأمر النّبوّة أو لم يكن ، والحيوة
الصفحه ١٦٢ : بها البيعة العامّة النّبويّة أو البيعة الخاصّة الولويّة ،
وبالأولى يحصل الإسلام وبالثّانية يحصل
الصفحه ١٦٩ : پديد
وانّ الرّسالة
والنّبوّة ليست الّا التّحقّق بحقائق العالم فهما أيضا مراتب العالم وقد عرفت
الصفحه ١٧٠ :
السّور عبارة عن
مراتب العالم الصّغير أو الكبير أو مراتب النّبوّة أو الرّسالة أو الولاية أو
مراتب