الصفحه ٣٨٣ : اللهِ مِنْ بَعْدِ مِيثاقِهِ) اى عهد النّبوّة من بعد ميثاقه وتأكّده بعهد الولاية فانّه
مرتدّ فطريّ لا
الصفحه ٤١٣ : ، والنّبوّة الّتى هي
المصباح مظهر الولاية والرّسالة الّتى هي كالزّجاجة مظهر النّبوّة ، وما في عالم
الطّبع من
الصفحه ٤٢٤ : انّ الله يأمر بالعدل فانّه في معنى اعدلوا ، وعهد
الله هو العهد المأخوذ في البيعة العامّة النّبويّة
الصفحه ٤٥٧ : الجهر بالخطاب ، ولمّا كان الصّلوة الحقيقيّة هي الولاية والنّبوّة قالبها
والرّسالة قالب النّبوّة ، وقبول
الصفحه ١ : الدّين ولكنّ الرّاسخين في
العلم يعلمون انّ كلّا من معادن النبوّة ومحالّ الوحي صدر ولا اختلاف فيها ولا
الصفحه ١٢ :
أفعالكم التّكليفيّة القالبيّة النّبويّة بالمبدء الباطل أو بالغرض الباطل ،
وخامسها لا تفعلوا أفعالكم
الصفحه ١٦ : هما البيعة العامّة النّبويّة أو البيعة الخاصّة الولويّة بالكيفيّة المخصوصة
والميثاق المخصوص : انا
الصفحه ٢١ : أرادوا الايمان بالله على
يد محمّد (ص) ، أو آمنوا على يد محمّد (ص) بالبيعة العامّة النّبويّة وقبول
الدّعوة
الصفحه ٢٤ : التّوراة والإنجيل أو مخرجا عن الاعوجاج والانحناء لما
معكم من احكام النّبوّة وقبول طاعة النّبىّ (ص) ، وان
الصفحه ٣٥ : النّبوّة وكمالاتها الّا بولاية علىّ (ع) ، وما ابتلى من ابتلى منهم الّا
بالوقوف في ولاية علىّ (ع) (مِنَ
الصفحه ٤٥ : وقبول الإسلام بالبيعة العامّة النّبويّة ، وهؤلاء امّا
مجاهدون أو قاعدون عن الجهاد وقد أشار إليهما بقوله
الصفحه ٤٦ : الى مدينة صدره ووصل الى الرّسول وقبل الإسلام
وبدليل ايراثه الكتاب اى كتاب النّبوّة بقبول احكام
الصفحه ٤٨ : واتقن صنع لتمكينكم في أكثر الكمالات (إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ) كتاب النّبوّة الّذى ظهوره
الصفحه ٦٠ : عن فاعل
يبتغون أو عن الله المجرور باللّام والمراد بالكتاب امّا احكام النّبوّة أو القرآن
أو هما (أَنْ
الصفحه ٦٤ : (قَلِيلاً) وهو الايمان العامّ النّبوىّ (ص) أو الّا قليلا منهم (وَبِكُفْرِهِمْ) بعيسى (ع) (وَقَوْلِهِمْ عَلى