الصفحه ٤٠٨ :
به الأبدان ، أو
المراد بالرّوح الّنّبوّة الّتى بها حيوة كلّ شيء ، وعلى هذا فالمعنى ينزّل
الملائكة
الصفحه ٤١٢ : حقّت عليه الضّلالة يعنى بتكذيبهم آل محمّد ووجه الخبر قد مضى مفصّلا من انّ
شأن النّبوّة الإنذار
الصفحه ٤٢٩ : وهو شأن النّبوّة ،
والمجادلة الحسنة هي الزام الخصم بالحجّة والبرهان أو بما هو مسلّم عنده مذعن له
سوا
الصفحه ٤٣٠ : الاوّل لمن قبل
الرّسالة ، والثّانى لمن قبل النّبوّة ، والثّالث لمن قبل الولاية (وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ
الصفحه ٤٣٢ : دنوت أنملة لاحترقت ؛ مع انّه من عالم العقول
المقرّبين فهو من خواصّ خاتم الكلّ في الرّسالة والنّبوّة
الصفحه ٤٣٣ : (وَقَضَيْنا إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ) اى أخبرنا بنى إسرائيل بقضائنا (فِي الْكِتابِ) التّوراة أو اخبار النّبوّة
الصفحه ٤٤١ :
النّبويّة خصوصا ، حتّى يؤدّى بكم الوفاء بالعهود عموما الى الوفاء بعهد الإسلام ،
ويؤدّى بكم الوفاء بعهد
الصفحه ٤٥٣ : بالقرآن أو بالاحكام النّبويّة أو بالرّوح الّتى أو
حيناها إليك أو بالعلم الّذى آتيناك (ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ
الصفحه ٤٥٦ : بالاعتبارين
؛ فالنّبىّ باعتبار ولايته مظهر لله تعالى ومن حيث نبوّته ورسالته مظهر للرّحمن ،
بل النّبوّة من حيث
الصفحه ٤٦٤ : الَّذِينَ آمَنُوا) بالولاية بالبيعة الخاصّة الولويّة أو انّ الّذين أسلموا
بك بالبيعة العامّة النّبويّة
الصفحه ٤٦٨ : الْهُدى) فانّ الهداية خاصّة بشأن الولاية كما انّ الإنذار خاصّ
بشأن النّبوّة كما قال : (إِنَّما أَنْتَ
الصفحه ٤٧٢ : الثّالث بالفريضة العادلة ، وعن
الرّابع بالآية المحكمة ، وإليها أشير في الحديث النّبوىّ حيث قال : انّما
الصفحه ٤٧٣ : بيعة عامّة نبويّة وبعد هذه
البيعة يقع اسم الإسلام عليهم ، والثّالث مقام الولاية وبحسب ذلك المقام كانوا
الصفحه ٤٧٨ :
المعاد وانكار النّبوّة وإثباتها بحسب تجليّاته المختلفة بأسمائه المختلفة
المتضادّة بحيث يرى كلّ هذه لو لم
الصفحه ٤٨٦ :
آمَنُوا) بالبيعة العامّة النّبويّة وقبول الدّعوة الظّاهرة (وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) بالبيعة الخاصّة