الصفحه ١٧ :
فانّ الحضور هو
الاتّصال بروحانيّة الشّيخ وظهور مثاله لديك لا تصوير صورة مثل صورته وجعلها نصب
العين
الصفحه ٢٨٣ :
الاوّل ، لا يعصى
الشّيخ وهو بأمره يعمل لا بأمر نفسه ويصدق عليه انّه عبد وعابد ويصير مسافرا
بالسّفر
الصفحه ٢٧ : العالمين
السّفلىّ والعلوىّ وانّ نفسك خلقت قابلة صرفة لتصرّف الملكوتين لا تأبّى لها من
تصرّفهما ، وان تصرّف
الصفحه ١٤٩ :
وَالْجِنِ) اعلم ، انّ الإنسان وجملة عالم الطّبع واقع بين العالمين
العلوىّ والسّفلىّ كما سبق ولأهل كلّ من
الصفحه ١٧١ : لكلّ من صفحتي
النّفس العمّالة والعلّامة جهتان سفليّة وعلويّة ، شيطانيّة وملكيّة فلا فرو في
ظهورهما يوم
الصفحه ٤٤٨ : أُوتِيَ
كِتابَهُ بِيَمِينِهِ).
اعلم ، انّ للنّفس
الانسانيّة صفحتين سفليّة وعلويّة ؛ والسّفليّة بأيدى
الصفحه ٤٤٩ : وهو يلقى
الكتاب العلوىّ من جهته العلويّة وكتابه السّفلىّ من جهته السّفليّة ، وأيضا يرد
كتابه العلوىّ
الصفحه ١٦٣ : التّقوى الحقيقيّة هي الاحتراز عن
الطّرق المنحرفة والثّبات على الصّراط المستقيم (ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى
الصفحه ٢١٠ : كان الحسن الحقيقىّ هو الولاية فكلّ ما كان مرتبطا
بالولاية من علم وخلق وفعل فهو حسن بحسنها ، والسّير
الصفحه ٢٢٤ : ) أرادوا التّقوى من نزغ الشّيطان أو اتّقوا موالاة الشّيطان
أو اتّقوا تقوى حقيقيّة حاصلة بولاية علىّ
الصفحه ٢٥٧ : ملكيّة الهيّة تظهر بصورة احبّ الأشياء على صدر السّالك الى الله وأحبّ
الأشياء الى السّالك هو شيخة المرشد
الصفحه ٢٨٧ : ، وتصدق على المصاحبة النّفسيّة مع حقائقهم
الملكوتيّة الّتى يعبّر عنها بصورة الشّيخ وبالسّكينة القلبيّة
الصفحه ٤٨٠ : الشّيخ والواسطة
واستكمل في جهة نقصه وتعلّم ما يحتاج الى تعلّمه (ذلِكَ) المذكور من بيان حكمة كلّ ممّا
الصفحه ٢٩ : العلوىّ وامره بحفظها وانمائها
حتّى إذا طالبها سلّمها سالما ناميا زاكيا ، فمن امتثل امره تعالى وجاهد مع
الصفحه ٤٢ : علىّ (ع) وعدم هجرتهم من دار شركهم
النّفسانيّة الى دار الإسلام والايمان العلويّة الولويّة ان لم يكن