الصفحه ٤٥٦ : الحيثيّة شيخ الإرشاد ، والتّابع وخليفته من تلك
الحيثيّة شيخ الدّلالة ، والعباد المطيعون من حيث نشأتهم في
الصفحه ٤٧١ : كما قيل : الشّيخ في قومه
كالنّبىّ في أمّته (وَعَلَّمْناهُ مِنْ
لَدُنَّا عِلْماً) وصفه بتشريف تعليمه
الصفحه ٢ : من لم
يتمثّل مثال الشّيخ في صدره ولم يشاهد صورته المثاليّة بعين بصيرته كان منقطعا عن
إمامه وحقّه
الصفحه ٦ : قنع به الشّيخ الرّئيس في المعاد الجسمانىّ لإنكاره العالمين ، وكما قنع به
المقلّدون
الصفحه ١٩ :
الشّيطان فيه أقوى وأتمّ فما لم يساعده التّوفيق ولم يصل الى شيخ من الله مرشد له
الى طريق نجاته تمكّن
الصفحه ٢١ :
الى الاذكار والأوراد ومن تسرّع الى الذّكر القلبىّ من غير اذن واجازة من شيخ مجاز
لم ينتفع به ولم يكن
الصفحه ٦١ : (وَأَصْلَحُوا) ما أفسدوا بنفاقهم بنصرة الرّسالة والرّسول أو مظهره (وَاعْتَصَمُوا بِاللهِ) اى بمظهره الّذى هو شيخ
الصفحه ١١٠ : ولذا قالوا : لا بدّ ان
يكون للسّالك شيخ والّا فيوشك ان يقع في الورطات المهلكة ، ولا منقصة في أمثال هذه
الصفحه ١١٢ : حدود القلب الى الله وهو سيره في الايمان وعلى الطّريق
وبدلالة الشّيخ المرشد وفي هذا السّير يحصل الفناءات
الصفحه ١٦٣ : الشّيخ والنّظر الى صورته أحسن من جميع
أفعاله والمتحقّق بحقيقة الولاية وأفعاله أحسن من القابل المشاهد
الصفحه ٢٢٤ : الّذى هو مثال شيخة (فَإِذا هُمْ
مُبْصِرُونَ) سوء عاقبة الطّائف أو انّ الطّائف من الشّيطان أو جذب
الطّائف
الصفحه ٢٢٥ : الشّيخ عند الّذاكر وهو أبلغ في الذكّر من النّقشىّ المثالىّ وهو أبلغ من
اللّسانىّ الغير المجهور وهو أبلغ
الصفحه ٣٨٣ : ومواقيتها وادامة
الذّكر الّذى هو صلوة الصّدر واتّصاله بالفكر الّذى هو صلوة القلب وهو تمثّل ملكوت
الشّيخ
الصفحه ٣٨٤ : ذكرا ممّن آمنوا بواسطته وتطمئنّ قلوبهم بصورة ذلك الذكّر أو بحقيقته
الّتى هي ملكوت الشّيخ ، ولذا فسّر
الصفحه ٤٧٢ : ، وفي حكايته تعلم للعباد وانّ من
أراد العلم والارادة كيف ينبغي ان يطلبوا العلم والارادة للعالم والشّيخ