الصفحه ٢٣٣ : الانصارىّ في
غزوة بنى قريظة ومشورتهم له في نزولهم على حكم سعد بن معاذ كما قرّره الرّسول (ص)
وقوله لهم : ان
الصفحه ٢٤١ :
أَلَّفَ بَيْنَهُمْ) قيل : نزلت في الأنصار فانّ الأوس والخزرج كان بينهم
مقاتلة ودماء وتؤالفوا وتحابّوا
الصفحه ٢٤٣ : اللّفظ في أكثر من معنى كما
مرّ مرارا (وَالَّذِينَ آوَوْا
وَنَصَرُوا) هم الأنصار الصّوريّة بحسب المعنى
الصفحه ٢٦٩ : التّحصيل والطّلب فيتصدّقون بما يتعبون
أنفسهم في تحصيله ، وقد ذكر في نزوله انّ سالم بن عمير الأنصاري جا
الصفحه ٣٨ :
الشّخصين هاديا
والآخر دليلا ، والشّيخ الهادي له الهداية وتولّى أمور السّالك فيما ينفعه ويجذبه
الصفحه ٢٨٢ : ولم يشاهد ملكوت شيخة كان تائبا ولم يخلص له
اللّذّات الانسانيّة وكان بعد في تعب وكلفة وضيق لا يرضى بحال
الصفحه ١٣٢ : الشّيخ في الولاية والشّفيع كالنّصير هو الشّيخ
في الدّلالة ، وبعبارة اخرى الولىّ هو معلّم احكام القلب
الصفحه ٤٧٤ : غيره ، وامّا العالم الّذى هو
شيخ الرّواية فهو غنىّ عن غيره من جهة علم الكثرات ، وامّا من جهة احكام
الصفحه ٤٧٧ : والامتحانات
الّتى يوردها الله على السّالك بحسب ما يقتضيه حكمته بل نقول : دخول السّالك في
السّلوك وقبول الشّيخ
الصفحه ١٦ : ء الله أو دعاء مظاهره هو
حضور المدعوّ عند الدّاعى ويسمّونه حضورا وفكرا.
تحقيق تمثّل صورة
الشّيخ عند
الصفحه ١٧ :
فانّ الحضور هو
الاتّصال بروحانيّة الشّيخ وظهور مثاله لديك لا تصوير صورة مثل صورته وجعلها نصب
العين
الصفحه ٤٥ : المال والنّفس عن نفسه
وقتل في حضور الامام بفنائه في شيخة فلا يرى في ممالك وجوده غير شيخة وللمجاهد في
الصفحه ١٤٣ : يعبّر عنهما الصّوفيّة بالشّيخ المرشد والشّيخ الدّليل
فانّهما في اصطلاحهم اعمّ من الولىّ والنّبىّ
الصفحه ٢٥١ :
الصّافية من انّها صورة ملكوتيّة تظهر على صدر الإنسان متصوّرة للاتباع بصورة
الشّيخ المرشد وللمتبوعين بصورة
الصفحه ٣٧٣ :
خارج مصر. عن الصّادق (ع) انّ يوسف (ع) لمّا قدم عليه الشّيخ يعقوب (ع) دخله عزّ
الملك فلم ينزل اليه فهبط