الصفحه ٣٤٥ : (الْحَقُ) فلا تملّ من تطويلها وتكرارها فانّ فائدتها وهي مجيء الحقّ
وثبات الفؤاد أعظم الفوائد وأسناها
الصفحه ٣٤٩ : أو يداخله القياس وأعظم
شأنا من ان يناط بالأسباب بل هو من صفات الله العليا يعطى منه ما يشاء لمن يشا
الصفحه ٣٩٥ : مِنْهُ
الْجِبالُ) وما كان مكرهم لتزول منه الجبال بل كان أعظم ، وقرئ بفتح
اللّام ورفع الفعل على
الصفحه ٤٠٧ : كجبرئيل وميكائيل ،
ويمدّه أيضا بالرّوح وهو أعظم من جبرئيل وميكائيل كما ورد في الاخبار ، ولعلّ
الرّوح هاهنا
الصفحه ٤٠٨ : وهذا الرّوح الّذى هو أعظم من جبرئيل يكون مع
العظماء من الأنبياء والأولياء (ع) كخاتم النّبيّين
الصفحه ٤١٠ : في
الأرض أعظم جبال الأرض ، هذا في الكبير وكلّ ما في الكبير فهو بعينه جار في العالم
الصّغير
الصفحه ٤٢٥ : فِيهِ
تَخْتَلِفُونَ) وأعظم ما فيه تختلفون ولاية علىّ (ع) لانّها النّبأ العظيم
الّذى هم فيه مختلفون
الصفحه ٤٢٦ : الأرواح وإضافته الى القدس لتنزّهه عن
شوائب النّقص ، أو المراد بروح القدس الملك الّذى هو أعظم من بجبرئيل لم
الصفحه ٤٣٦ : للتّفاضل في الآخرة (وَلَلْآخِرَةُ
أَكْبَرُ دَرَجاتٍ) يعنى أكثر درجات أو أعظم درجات بحسب أنفسها من درجات
الصفحه ٤٥١ : أعظم المقامات ووعده
الله دخوله فيه على تهجّده امره (ص) بمسئلة الدّخول في ذلك المقام والانتظار له
فقال
الصفحه ٤٥٤ : كَفَرُوا بِآياتِنا) وأصل الآيات وأعظمها علىّ (ع) وأنكروا الآخرة والمعاد (وَقالُوا أَإِذا كُنَّا عِظاماً
الصفحه ٤٦٩ :
(وَاتَّخَذُوا آياتِي
وَما أُنْذِرُوا هُزُواً) وأعظم الآيات الأنبياء والأولياء (ع) (وَمَنْ أَظْلَمُ
الصفحه ٤٨٣ : بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَهُمْ رَدْماً) وهو أعظم من السّدّ أجابهم بأعظم من مسئولهم (آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ
الصفحه ٩٩ : النَّاسِ)، فاعلموا ، معاشر النّاس ، انّ الله قد نصبه لكم وليّا
وإماما مفترضا طاعته على المهاجرين والأنصار
الصفحه ١٠٣ : والأنصار وباقي النّاس على طبقاتهم
وقدر منازلهم الى ان صلّيت العشاء والعتمة في وقت واحد ، وواصلوا البيعة