الصفحه ١٢٤ : فَقَدْ كَذَّبُوا بِالْحَقِ) الّذى هو أعظم آياته وهو الولاية كما سبق وتكذيبهم للحقّ
لتمرّنهم على تكذيب
الصفحه ١٢٥ : شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهادَةً) توطئة لاشهاد الله يعنى انّهم يقرّون بأنّ الله أعظم وأصدق
من كلّ شهيد فنبّههم
الصفحه ١٢٦ : الى الله (أَوْ كَذَّبَ
بِآياتِهِ) التّدوينيّة والتّكوينيّة الآفاقيّة والانفسيّة وأعظم
الكلّ بل أصل
الصفحه ١٣١ : البقرة (وَالَّذِينَ كَذَّبُوا) بلسان الحال أو لسان القال (بِآياتِنا) وأعظمها الولاية ومن تكذيبها يسرى
الصفحه ١٣٥ : (فِي آياتِنا) التّدوينيّة والتّكوينيّة وأعظمها الولاية ، وعن الباقر (ع)
في هذه الآية قال : الكلام في
الصفحه ١٦٥ : ) التّدوينيّة والتّكوينيّة وأعظمها علىّ (ع) فانّ الآيات
التّدوينيّة تدلّ على التّكوينيّة وتكذيبها مؤدّ الى
الصفحه ١٧٥ : الحقيقيّة البشريّة الّذين هم
خلفاء الله في أرضه وبيوته لخلقه وأصل الكلّ هو خليفة الله الأعظم اعنى عليّا
الصفحه ١٨٠ : لصحابة النّار والمراد
بالمكذّب بالآيات تابع ائمّة الجور والمقصود من الآيات أعظمها وغايتها الّتى هي
الصفحه ١٨٥ : خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ) بصرف دينهم الّذى هو أعظم بضاعة لهم في الأغراض الفانية (وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا
الصفحه ١٩٠ : (ع)
انّه قال : أتدري ما آلاء الله؟ ـ قيل: لا ، قال : هي أعظم نعم الله على خلقه وهي
ولايتنا (قالُوا
الصفحه ٢٠٧ : والانفسيّة وأعظمها الآيات
العظمى أو عن الجميع (الَّذِينَ
يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ) يظهرون الكبر أو
الصفحه ٢١٩ : الغير لفظيّا
كان أو ذهنيّا أو عينيّا ، كما ورد عنهم : نحن الأسماء الحسنى ، وانا الاسم الأعظم
ولا اسم لله
الصفحه ٢٢٢ :
ونفسانيّا أو غايتها الهيّا ونفسانيّة ، والسّابع ، الإشراك في الولاية وهي اشدّها
وأعظمها بان أشرك مع ولىّ
الصفحه ٢٤٩ : آمَنُوا وَهاجَرُوا
وَجاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً
عِنْدَ
الصفحه ٢٩٠ : التّعبير ، وما ورد انّ الحروف المقطّعة في القرآن
حروف اسم الله الأعظم يؤلّفها الرّسول (ص) أو الامام فيدعو