الصفحه ٢٥٤ : والجبروت وتلك الحقائق لها آثار وخواصّ ورقائق في هذه ،
وما قاله الأنبياء (ع) وأصحاب الوحي والتّحديث من
الصفحه ٣٦٠ : خواصّها فدبّرن ان يرسلوه الى السّجن حتّى ينتشر في
النّاس انّ الإثم كان منه ، ولعلّه يرضى بمواصلتها بعد ما
الصفحه ١٩٨ : فِرْعَوْنَ) اى من خواصّهم خطابا للملأ الاخرى حوله من غير الخواصّ
ولعلّ فرعون شاركهم في هذا القول بقرينة قوله
الصفحه ٢٥٥ :
متوافقة لا تمايز
بينها في الحقيقة وانّ ما قيل فيها من التّمايز والخواصّ محض اعتبار لا حقيقة له
قال
الصفحه ٤٣٢ : دنوت أنملة لاحترقت ؛ مع انّه من عالم العقول
المقرّبين فهو من خواصّ خاتم الكلّ في الرّسالة والنّبوّة
الصفحه ٥ : اللهَ
وَرَسُولَهُ) في المحافظة على حدوده صار من خواصّ الله ، ومن صار من
خواصّ الله (يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ
الصفحه ٤٣٧ :
فتبقى فانّ القاعد
يبقى متأخّرا عن الرّفقة (مَذْمُوماً) يذمّك الله وخواصّه (مَخْذُولاً) عن نصرة
الصفحه ١١٧ : انّ إمامه اخصّ هؤلاء الخواصّ (لا يَضُرُّكُمْ مَنْ
ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ) يعنى إذا لم تهتدوا يضرّكم
الصفحه ١٢٥ : خواصّ الطّبيعيّات الّتى
هي المتحيّزات كان ما سكن في اللّيل والنّهار يعنى ما دخل تحت الزّمان بعينه هو ما
الصفحه ١٦٩ : الى ما
ذكرنا من التّعبير عن تلك الحقائق بما يناسبها وتفسيرها بحسب صورة تلك الحروف من
حيث الخواصّ
الصفحه ٢٩٠ : بها فيجاب فهو اشارة
الى خواصّها الّتى تترتّب عليها بحسب اعدادها ونقوشها كما أشير اليه في الاخبار ،
أو
الصفحه ٣١٢ : وجمع الضّمير في ملائهم امّا لتعظيم فرعون أو لانّ المراد من
فرعون هو وخواصّة فانّه كثيرا ما يطلق اسم
الصفحه ٣٢٦ : بخلاف الخزائن فانّه قد يوكّل الله بعض
خواصّه عليها لكن لا يقول ذلك ولا يدّعيه (وَلا أَقُولُ إِنِّي
الصفحه ٣٥٠ : فناداه ليبشّره بشهود الغلام (هذا غُلامٌ وَأَسَرُّوهُ) اى الوارد وخواصّ أصحابه كتموا التقاطه من البئر
الصفحه ٣٦٥ : خواصّى من غير حكومة لغيري عليه فذهب الرّسول
وأحضره (فَلَمَّا كَلَّمَهُ) ووجده صاحب رشد وكمال وكلام وقد