الصفحه ١٢٦ : جوابا من قبلهم
وشهيدا خبرا محذوف المبتدأ مستأنفا لبيان المقصود (وَأُوحِيَ إِلَيَّ
هذَا الْقُرْآنُ
الصفحه ١١٧ : بمعنى بايعوا على يد علىّ (ع) ، ويحتمل ان يكون اعمّ من النّبىّ (ص) والولىّ
(ع) فيكون آمنوا أيضا عامّا
الصفحه ١٦٤ : رسول الله (ص) واجعل واحدا من
الائمّة نصب عينيك ؛ وعلى هذا كان المراد بالايمان هاهنا الايمان الشّهودىّ
الصفحه ١٦٥ : آياتِ رَبِّكَ) يعنى حين معاينة الموت (لا يَنْفَعُ نَفْساً
إِيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ
الصفحه ٣١٢ : ارض مصر (وَما نَحْنُ لَكُما
بِمُؤْمِنِينَ) تصريح بما أشعروا به في ضمن انكار صرفهم وكبريائهما من عدم
الصفحه ٤٧٣ :
يدعون المستعدّين دون غيرهم الى طريق القلب والسّير الى الله والسّلوك الى الآخرة
باللّطف فقط من غير قهر
الصفحه ١٠٧ :
يمنعه ذلك من ان يكون أكيله وجليسه وشريبه حتّى ضرب الله قلوب بعضهم ببعض ونزل
فيهم القرآن حيث يقول جلّ
الصفحه ٤١٧ : غاية قربهم من الله وكرامتهم عليه لا التّوالد الحقيقىّ فليمثّلوا
بالمثل الأعلى له ولا يمثّلوا بمثل السّو
الصفحه ١٢٢ : ووجودا ورتبة وعلّيّة
من حيث النّزول قدّمها على الأرض ، وجمع السّماوات وافراد الأرض هاهنا وفي أكثر
الآيات
الصفحه ٢٥٣ : للرّسل (ع) وأوصيائهم (ع) فانّهم رسل من الله بواسطة الرّسل ، أو
معنى خاصّ بالرّسل الاصطلاحيّة الّذين اوحى
الصفحه ٢٨٥ : تحت احكام القالب المأخوذة
من نبىّ (ع) أو خليفته (ع) ، وقد يطلق على الايمان الخاصّ الحاصل بالبيعة
الصفحه ٢٤ : ) ايمانا قليلا وهو الايمان ببعض ما يؤمن به من آيات الكتاب
والرّسل أو الّا قليلا منهم على ان يكون المستثنى
الصفحه ٦٢ : الايمان لا يحصل الّا بالبيعة الخاصّة
الولويّة على يد علىّ (ع) على انّ الكلام في آل محمّد (ص) وأعدائهم
الصفحه ٣٢ : الايمان بهما (ذلِكَ خَيْرٌ
وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً) من تحريفكم اولى الأمر من معناه الى السّلاطين ووليّكم الى
الصفحه ١٣٩ : ويستفاد من هذا الخبر انّ المراد بالايمان الايمان الخاصّ
الولوىّ الحاصل بالبيعة الخاصّة وقبول الدّعوة