الصفحه ٥٢ :
مَفْرُوضاً) قسطا معيّنا فرض لي أو عيّن لي وهو الجزء السجّينىّ من كلّ
عبد أو أهل السّجّين من العباد
الصفحه ١٧٠ : ، أو خبر بعد خبر ، أو استيناف لبيان الغرض منه
ولمّا كان المقصود ترتّب النّهى عن وجود الحرج على نزول
الصفحه ١٣١ : (فَمَنْ آمَنَ) بالايمان العامّ (وَأَصْلَحَ) بالايمان الخاصّ ، أو من آمن بالبيعة على يد علىّ (ع)
وأصلح نفسه
الصفحه ٤٢٤ : وشروطه ، وتسمية ذلك عهد الله لانّه عهد مع
من اذن الله له في أخذ العهد عن عباده واليه أشار بقوله (إِنَّ
الصفحه ٣٠٨ : من علم مثقال ذرّة على الأخير ، والّذرّة
النّملة الصّغيرة ومائة منها زنة حبّة من الشّعير (فِي
الصفحه ١٣٨ : وكان غرضه المماشاة مع القوم بإظهار الإنصاف من نفسه حتّى يدخل في
المجادلة الحسنة ، نفى حبّ الآفل عن نفسه
الصفحه ١٢٧ : ما لم يجيء في سلسلة الزّمان (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ) حين تتلو عليهم آيات الكتاب أو مناقب
الصفحه ٢٥٤ :
لا يكون ذلك منه الّا محض حبّ المال أو محض الاتّكال في المعاش عليه مع عدم الوثوق
بالله والتّوكّل عليه
الصفحه ٤٥٥ : والبشر
في جبلّته حبّ المال وخشية نفاده (وَكانَ الْإِنْسانُ
قَتُوراً) عطف للتّعليل اى في جبلّته البخل
الصفحه ٤٧٦ : ء المهتمّ به في تلك الارادة من جزئي السّبب هو
الحبّ في الله لا البغض في الله ، وبعبارة اخرى كان داعيه الى
الصفحه ٣٥٢ : له وفتح أبواب الرّغبة عليه ، وانّه كلّما سدّ
بابا من أبواب ترغيبها فتحت بابا آخر بالمراودة الصّوريّة
الصفحه ٤٨٩ : ء
١
تحقيق تعلّق
الّشفاعة ومنها الافتاء للناس على الاجازة من الله
٢٩١
تحقيق كون
السيئات
الصفحه ٤٢٦ :
العهود والايمان
وتذكرتها (فَاسْتَعِذْ بِاللهِ) فعلى هذا يكون الخطاب عامّا لكلّ من يتأتّى منه
الصفحه ٤٠٥ :
فاتحة الكتاب ،
وبالمثاني من السّور وبالسّور السّبع الطّول من اوّل القرآن الى آخر براءة على ان
يجعل
الصفحه ٩٥ : بمبقيها وفنائها في أنفسها ، مثال ضوء الشّمس المنبسط
على السّطوح فانّه من حيث إضافته الى السّطوح آنا فانا