الصفحه ٧٠ : بانّ ذكره (ع) كان مصرّحا في كثير من المواضع فأسقطوه ، والايمان
عامّا كان أو خاصّا قد علمت سابقا انّه ما
الصفحه ٤١٣ : الهجرة تقع اوّلا
من دار الشّرك النّفسانيّة الى دار الإسلام الصّدر ثمّ منها الى دار الايمان القلب
ثمّ منه
الصفحه ٤٧ : في طلب الايمان من بيته الصّورىّ أو المعنوىّ ولهذا
المهاجر يتصوّر الجهاد بمراتبه امّا بالأموال والأنفس
الصفحه ٤٤٠ : ) بأسبابه المقرّرة في الشّرع من الارتداد بعد الايمان
وتكرار بعض المعاصي الّتى لها حدّ بعد مراتب الحدّ وقتل
الصفحه ١٤٩ : وَلِيَقْتَرِفُوا) يكتسبوا (ما هُمْ
مُقْتَرِفُونَ) حتّى يتميّزوا من المؤمنين ويخلصوا ايمان المؤمنين
بايذائهم ايّاهم
الصفحه ٤٨٧ : وقبول الشّروط والمواثيق
عنه وأخذ بذر الايمان منه وهو الّذى يدخل في القلب (وَلا يُشْرِكْ
بِعِبادَةِ
الصفحه ٣٥٩ : الايمان (كَتَبَ فِي
قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ) ، (وَلَمَّا يَدْخُلِ
الْإِيمانُ فِي قُلُوبِكُمْ) ، وثالثها
الصفحه ١٤٥ : النّبات الأخضر
الطّرىّ من الحبّ الجماد اليابس فانّ له مباشرا قريبا مدبّرا حكيما قديرا الهيّا
سوى الأسباب
الصفحه ٢١ : وهو الايمان الدّاخل
في القلب ، وما يؤخذ من صاحب الاجازة الالهيّة من الذّكر الجلىّ والخفيّ ، وما
يؤخذ
الصفحه ١٤٤ : كلّ
مقدور ولذا جعل تفصيل الآيات من فلق الحبّ الى جعل النّجوم سببا للهداية لهذا
العالم ، وقد مضى تحقيق
الصفحه ٤٦١ : وَزِدْناهُمْ هُدىً) يعنى انّ الايمان كان هداية من الله الى الله ، ولمّا
حصّلوه بتوفيقه زادهم ايمانا (وَرَبَطْنا
الصفحه ١٦٢ : يمكنك
التّعميم به وكذا في سائر فقرات الآية ، والتّقييد بالقسط امّا للتّأكيد أو للمنع
من إعطاء الزّيادة
الصفحه ١٤٦ :
فلا يحتاج الى ولد
وكيل في استعلام حال بعض الأشياء (ذلِكُمُ) الموصوف بالأوصاف المذكورة من قوله
الصفحه ٣٥٤ :
لأولادها من حيث
انّه يشبه انس الإنسان حبّا ، وسمّوا حبّ الإنسان من حيث انّه إنسان باعتبار
مراتبه
الصفحه ٣٧١ :
بصدقهم اللّازم من
أخبارهم تأكيدا ولذلك اكّدوه بانّ واللّام واسميّة الجملة وهو عطف على انّ ابنك
سرق