الصفحه ٣١٦ : مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ) بكلّ من معاني الايمان (وَأَنْ أَقِمْ
وَجْهَكَ لِلدِّينِ) عطف على ان أكون وغيّر
الصفحه ٩٣ : فاسقون (قُلْ هَلْ
أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ) الايمان الّذى تنقمون لأجله أو من ذلك الفسق أو من ذلك
الصفحه ٢٦٦ : بعض ، بخلاف المؤمنين فانّهم من
حيث ايمانهم ينشأون كلّهم من صاحب الايمان وهو النّبىّ (ص) أو الولىّ
الصفحه ١٥ : بينهما فانّه من لوازم الايمان والقرابة والحكومة ولا
تكلوهما الى أنفسهما ف (فَابْعَثُوا حَكَماً
مِنْ
الصفحه ٣١٥ : مستفاد من تعقيب عدم الايمان بالعذاب الأليم
كأنّه قال إذا كان عدم الايمان مستلزما لاليم العذاب فلو لا كانت
الصفحه ٤٢٥ :
به يختبركم
باتّخاذ الايمان أو بكون بعض اربى من بعض ليظهر ثبات من يثبت على الايمان ونكث من
ينكث
الصفحه ٢٦٤ :
في بعض شرّا وفي
بعض خيرا ولا ينتفع بهذا الايمان من محمّد (ص) الّا المؤمنون ، لانّه كان بحسب هذا
الصفحه ١٤ : التّوارث بينهما فانّه وان
كان مستفادا من ذكر عقد الايمان لكن لظهور عقد الايمان في الثّلاثة السّابقة كان
الصفحه ٣٨٤ : ).
اعلم ، انّ
الإنسان بعد ما آمن ودخل ما به حصول للايمان من الذّكر الّذى يلقّنه الولي في قلبه
يحصل له
الصفحه ٢٦٣ : الصّدقات على الفقراء ، وورد انّ أهل هذه الآية أكثر من
ثلثي النّاس ، والتّحقيق انّ كلّ من غلب حبّه للدّنيا
الصفحه ٤١٢ :
أو مبتدء خبره
يقولون أو ادخلوا بتقدير القول (طَيِّبِينَ) من المعاصي أو من الشّرك (يَقُولُونَ
الصفحه ٣١٤ :
خَلْفَكَ) من القبطىّ الباقي بعدك أو السّبطىّ الّذى عظم شأنك في
نظره وشكّ في انّك عظيم من عظما
الصفحه ٢٢٨ : يُقِيمُونَ
الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ) اشارة الى وصفي الايمان من التّولّى المعبّر عنه
الصفحه ١٠ : ) فاكتفوا بظاهر الايمان فانّ الله هو العالم بالسّرائر فربّ
امة كانت أفضل في الايمان من الحرّة والامة بحسب
الصفحه ٣٨٢ : الخاصّة من حيث أصل الايمان شأنه تخليص العقل عن شوب الخيال
وبهذا الاعتبار يصدق على المتّصل به انّه ذو لبّ