الصفحه ١ : الله
تعالى شأنه خلق الإنسان ذا نشأتين وبحسب كلّ نشأة جعل له أصولا وفروعا ويسمّى
أصوله وفروعه ومن انتهى
الصفحه ١٥٧ : أَنْشَأَ جَنَّاتٍ) مشتملات على الأشجار المثمرة من الكروم وغيرها (مَعْرُوشاتٍ) مرفوعات على أصولها كالأشجار
الصفحه ٢٥٠ : وَعَشِيرَتُكُمْ
وَأَمْوالٌ اقْتَرَفْتُمُوها وَتِجارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسادَها وَمَساكِنُ
تَرْضَوْنَها) ذكر أصول
الصفحه ١١٤ : معتدلة لانتفاع النّاس ، أو من قام المرأة إذا قام بشأنها وكفى
أمرها والمعنى جعلها كافية للنّاس أو بمعنى
الصفحه ٢٥٥ : كَافَّةً) في غير تلك الأشهر لانّهم هتكوا حرمتها بالنسيء بقرينة
انّما النّسيء زيادة في الكفر وفي تلك الأشهر
الصفحه ٨٥ :
القطع من الابتداء باليد وانّه لا يقطع الّا الأصابع الاربعة من اليد اليمنى من
أصولها ويترك الإبهام ، وانّ
الصفحه ١٧٨ : عَلَى اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ) فذكر تعالى بطريق الحصر خمسة أشياء راجعة الى ثلاثة هي
أصول المحرّمات
الصفحه ٣٩٣ : اللَّيْلَ وَالنَّهارَ) وبتسخيرهما يتولّد ويحصل أصول معيشتكم (وَآتاكُمْ مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُمُوهُ) بلسان
الصفحه ٤٣٨ : المدركة والمحرّكة وبدنه وأعضائه ولكلّ أيضا حقّ كالقرابات الجسمانيّة
كالعمودين وفروع الأصول حقوقهم ما فرض
الصفحه ٤٥٧ :
بالحمد اى ملاحظة ظهوره تعالى في كلّ شيء وفيء مع تنزيهه عن أصول النّقائص ، وهي
كون الثّانى له سواء كان تحت
الصفحه ٤٦٦ : نضرتها ايّام
قلائل لا ينبغي ان يغترّ بها العاقل ذكر أصول ما يتعلّق به النّفوس في الحيوة
الدّنيا وتهتمّ في
الصفحه ٧ : عين الجهل ، وحديث العقل وجنوده
والجهل وجنوده المروىّ عن الصّادق (ع) في الكافي اشارة الى هاتين لا الجهل
الصفحه ٣٠ : السّلطان
حينئذ لغوا لانّ امره ان كان مطابقا لأمر هما فالأمر بطاعة الاوّلين كاف عن ذلك
الأمر ، وان كان
الصفحه ٣٣ : منكم
وقد روى هذا الخبر
في الكافي بتغيير يسير وقوله : الى من كان منكم مقصوده من كان قد دخل في هذا
الصفحه ٣٥ : ) أنفسهم لك أو لعلىّ (ع) (تَسْلِيماً)
في الكافي عن
الباقر (ع) لقد خاطب الله أمير المؤمنين (ع) في كتابه في