الصفحه ١٣٩ : وسجن طبعه لا يمكنه الخروج عن الشّرك بل ليس طاعته وتبعيّته للأنبياء
والأولياء الّا الإشراك بالله ورؤية
الصفحه ١٥٨ : لكم برهان ولا شهود لم يكن حكمكم هذا الّا محض افتراء على الله فلفظة
أم وان كانت منقطعة لكنّها معادلة
الصفحه ١٦١ : عليكم خبر مقدّم وان لا تشركوا مبتدأ ، أو عليكم اسم فعل والّا
تشركوا منصوب به ، أو ان لا تشركوا مفعول اتل
الصفحه ١٧٧ : سقت واستقت فهو لنا وما كان لنا فهو
لشيعتنا وليس لعدوّنا منه شيء الّا ما غصب ، وانّ وليّنا لفي أوسع
الصفحه ١٨٤ : قولهم
(ع): نحن على الأعراف ، نعرف أنصارنا بسيماهم ، ونحن الأعراف الّذين لا يعرف الله عزوجل الّا بسبيل
الصفحه ١٩٥ :
(أَوَلَوْ كُنَّا
كارِهِينَ) وأتى بما يدلّ على انّهم لا يقدرون على الإجبار الّا إذا
شاء الله ليكون ردّا عليهم
الصفحه ١٩٩ : كان صحيحا كان أحد جزئي سحرهم من القوى الطّبيعيّة والّا لم
يكن لنسبة السّحر الى أعين النّاس حينئذ وجه
الصفحه ٢٠١ : الخير والشّرّ ثمّ عدّه جهلاؤهم من أسبابهما ولذلك
قال في الرّدّ عليهم (أَلا إِنَّما
طائِرُهُمْ عِنْدَ
الصفحه ٢٢٩ : اردفه إذا تبعه (وَما جَعَلَهُ اللهُ) اى الأمداد (إِلَّا بُشْرى) اى لكم بإنجاز الوعد بالنّصر
الصفحه ٢٣١ : نفسيّته لم تكن الّا
بنفسيّة الله ومنه يظهر وجه اختلاف اداتى النّفى أيضا. وامّا وجه الاختلاف بذكر
المفعول
الصفحه ٢٣٤ : بالبيعة الخاصّة الولويّة فانّ حقيقة التّقوى وهي التّحفّظ
عن الانحراف الى الطّرق النّفسانيّة لا تحصل الّا
الصفحه ٢٣٧ : الّا وقد سمعها (وَقاتِلُوهُمْ حَتَّى
لا تَكُونَ فِتْنَةٌ) فساد من الشّرك ولوازمه (وَيَكُونَ الدِّينُ
الصفحه ٢٣٨ : يظنّ الّا ذلّتهم ومغلوبيّتهم ولم يكن ذلك الّا بنزول الملائكة
وامدادهم بحيث لم يخف على أحد من الطّرفين
الصفحه ٢٤٣ : حقّ لهم (إِلَّا عَلى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَهُمْ مِيثاقٌ) فانّ الميثاق وان كان حقّه وحرمته أدون من
الصفحه ٢٤٦ : بِعَذابٍ
أَلِيمٍ) من قبيل استعمال الضّدّ في الضّدّ تهكّما (إِلَّا الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ