الصفحه ٤٣ :
لِمُؤْمِنٍ) ما صحّ وما لاق بحاله (أَنْ يَقْتُلَ
مُؤْمِناً) بغير حقّ (إِلَّا خَطَأً) استثناء من
الصفحه ٥١ : يكون من نجويهم قيدا للنّفى أو للمنفىّ مرفوعا بالنّفى ، وقوله تعالى (إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ
الصفحه ٦٤ : ، يعنى ليس في قلوبهم
علم أو ليس قلوبهم في اكنّة بل طبع الله عليها بكفرهم (فَلا يُؤْمِنُونَ إِلَّا) ايمانا
الصفحه ٧٣ : وهو من احكام الرّسالة
ولوازمها كما قال : (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ) ؛ والتّقوى
الصفحه ٨١ : نبيّنا (ص) لامّته هذه المقالة في علىّ (ع) فأبوا
الّا الارتداد و (قالُوا يا مُوسى
إِنَّ فِيها قَوْماً
الصفحه ٩٣ :
تَنْقِمُونَ) تكافؤن أو تكرهون أو تعاقبون (مِنَّا إِلَّا أَنْ
آمَنَّا بِاللهِ) المستثنى بتقدير
الصفحه ٩٥ :
بقاء لها في أنفسها الّا بمبقيها ايّها النّاس أنتم الفقراء الى الله والله هو
الغنى ، مثالها في بقائها
الصفحه ٩٦ : وافتتان اتباعه
ولا يكون الّا إذا كان الأمر المأمور هو بتبليغه امرا عظيما ثقيلا على اسماع
الامّة ، حتّى
الصفحه ٩٨ :
انّ الله عزوجل يقرئك السّلام ويقول لك : انّى لم اقبض نبيّا من انبيائى
ولا رسولا من رسلي الّا بعد
الصفحه ١١٠ :
نفسه كلّما يشغله عن الخدمة لكمال الاهتمام بالطّاعة ، ولمّا لم يكن تحصيل الكمال
التامّ الّا بالجمع بين
الصفحه ١١٢ : ،
والإنسان من اوّل تميّزه نشأته نشأة الحيوان لا يدرى خيرا الّا ما اقتضته القوى
الحيوانيّة ولا شرّا الّا ما
الصفحه ١١٨ : وَالْأَبْرَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجُ
الْمَوْتى بِإِذْنِي) تكرار بإذني لرفع توهّم الآلهة فانّ ذلك ليس الّا من
الصفحه ١٢٤ :
اعمّ من الآيات
التّكوينيّة والتّدوينيّة والآفاقيّة والانفسيّة (إِلَّا كانُوا عَنْها
مُعْرِضِينَ
الصفحه ١٢٦ : الّا
بإذن الله ، أو بكتابة كتاب النّبوّة بأيديهم ونسبته الى الله ، أو بكتب صورة
القرآن بأيديهم ونسبته
الصفحه ١٣٠ :
تَدْعُونَ) يعنى لا تدعون في هذه الحال الّا الله المتعال لانّ كلّ ما
سواه ممّا هو متشبّث الخيال ومعتمد الهوى