الصفحه ٣٨٠ : الّا في ضلال في ضياع وعدم ترتّب الأثر وهو كالنّتيجة لسابقه (وَلِلَّهِ) لا لغيره (يَسْجُدُ مَنْ فِي
الصفحه ٣٨٨ :
سورة إبراهيم
مكّيّة الّا آيتين نزلتا في قتلى بدر من المشركين قوله : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ
الصفحه ٣٩٧ :
سورة الحجر
تسع وتسعون آية وهي مكّيّة كلّها ، وقيل : الّا قوله : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ
الصفحه ٣٩٨ : ء والبناء للفاعل مفتوح التّاء أصله تتنزّل الملائكة (إِلَّا بِالْحَقِ) اى الّا مع الحقّ وإذا جاء الحقّ لم
الصفحه ٤٠١ : ساجِدِينَ فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ
أَجْمَعُونَ إِلَّا إِبْلِيسَ أَبى أَنْ يَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ
الصفحه ٤٤٧ : (ذُرِّيَّتَهُ إِلَّا قَلِيلاً) ممّن أخلصوا أنفسهم لك أو ممّن أخلصتهم لنفسك (قالَ اذْهَبْ) طرد وردع له أو تخلية
الصفحه ٤٦٧ :
الّذى هو كالجزء من الكلمة (لا يُغادِرُ
صَغِيرَةً) فعلة صغيرة أو سوأة صغيرة (وَلا كَبِيرَةً
إِلَّا
الصفحه ٤٦٨ : (إِلَّا أَنْ
تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ) الّا انتظار ان تأتيهم سنّة الله في الاوّلين من إحلال
الصفحه ٢ : (وَإِنْ خِفْتُمْ) ايّها النّاظرون في امر اليتامى إذا أردتم نكاحهنّ ضنّة
بأموالهنّ (أَلَّا تُقْسِطُوا
فِي
الصفحه ٤ : والادّعاء الباطل ولا يمكن السّلامة الّا بان
يكون ثالث بينك وبين من تعامله حتّى يكون مانعا لادّعائه باطلا
الصفحه ١٣ : الوصول الى حضرة العقل الّا من طريق الباطن ولا يمكن السّلوك
من طريق الباطن الى تلك الحضرة الّا برفع المانع
الصفحه ٢٦ : أو قولا من أعظم المعاصي والعمل من قبل النّفس لتزكيتها لا يزيد الّا في
شقائها (بَلِ اللهُ يُزَكِّي
الصفحه ٣١ : في مقامه ومعطيا
لكلّ حقّه بحسب استعداده ولسان استحقاقه حافظا لكلّ بأسباب حفظه ، والّا لم يكن
خليفة
الصفحه ٣٤ : ،
وَما لَكُمْ أَلَّا تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللهِ) عليه ، اشارة الى هذا ، وقد قال المولوىّ روّح
الصفحه ٤٠ : (لَاتَّبَعْتُمُ
الشَّيْطانَ إِلَّا قَلِيلاً)
(فَقاتِلْ فِي سَبِيلِ
اللهِ) يعنى إذا علمت حال قومك من الجبن والفشل