الصفحه ٧٨ : (ع) ولا تخافوا غيره (وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ) فلا يعتمدوا على غيره ولا يخافوا الّا
الصفحه ٨٤ : (فَكَأَنَّما أَحْيَا
النَّاسَ جَمِيعاً) لانّ احياء النّاس لا يكون الّا إذا صار قابيل وجوده مبدلا
في وجوده وصار
الصفحه ١٢٧ : الله أو ان هذا الّذى تقوله في ابن
عمّك (إِلَّا أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ) جمع اسطار جمع سطر أو جمع اسطورة
الصفحه ١٢٨ : كسبوها في الدّنيا (عَلى ظُهُورِهِمْ) لانّه لا يزر اليوم وازر وزر آخر (أَلا ساءَ ما يَزِرُونَ وَمَا
الصفحه ١٢٩ : (وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ
إِلَّا أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ) مخلوق مرزوق مدبّر والتّناسخيّة يتوسّلون
الصفحه ١٦٣ : والتّفريط لا
يحصل الّا بالولاية بل كان هو الولاية والولاية من شؤن الولىّ بل هي الولىّ صحّ
تفسيره بالولاية
الصفحه ١٧٠ : دعواهم (إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا إِلَّا أَنْ
قالُوا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ) الّا الاعتراف بالظّلم
الصفحه ١٨٩ : الأراضي الصّالحة بسبب كونه سبخة (لا يَخْرُجُ) نباته (إِلَّا نَكِداً) قليل المقدار عديم النّفع (كَذلِكَ
الصفحه ١٩٠ : زوالها بأحسن وجه (فَاذْكُرُوا آلاءَ
اللهِ) تعميم بعد تخصيص تأكيدا (لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ)
عن الصّادق
الصفحه ١٩٦ : حصولها
الّا بالولاية الحاصلة بالبيعة الخاصّة ، لانّ حقيقة التّقوى كما سبق هي التّحرّز
عن الطّريق
الصفحه ١٩٨ : رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ) إليكم (حَقِيقٌ عَلى أَنْ لا
أَقُولَ عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَ) كان
الصفحه ٢٠٤ : للزوم نحو من الاتّصال أو نحو من الاتّحاد بين المدرك والمدرك كما
قرّر في الحكميّات والفلسفة الاولى ، الا
الصفحه ٢٢١ : عليها أحدا من ملائكته
المقرّبين وأنبيائه المرسلين (ع) وأوليائه الكمّلين ، فلا يعلمها الّا الله ويقدّم
الصفحه ٢٥٢ : الرّبوبيّة
فهي مذمومة واشراك بالله (وَما أُمِرُوا إِلَّا
لِيَعْبُدُوا إِلهاً واحِداً) غير مركّب في ذاته وغير
الصفحه ٢٥٦ : الرّسول (ص) للامارة ، وروى انّه ما أفلت من أهل
الإسلام الّا قليل ، وروى انّ كثيرا منهم بقوا وغيّروا بعد