الصفحه ٢٤٧ :
(لا يَرْقُبُوا
فِيكُمْ إِلًّا) قرابة أو حلفا وعهدا (وَلا ذِمَّةً) عهدا على التّفسير الاوّل لإلّا
الصفحه ٢٧٩ :
الخلقة ليس لها الّا فعليّة الجماد ثمّ تتدرّج الى فعليّة النّبات ثمّ الى فعليّة
مراتب الحيوان من مراتب
الصفحه ٢٨٤ : إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ) عطف لاستدراك ما يتوهّم من انّ إبراهيم (ع) كان نبيّا
واستغفر لأبيه المشرك (إِلَّا عَنْ
الصفحه ٢٩١ : الآخرة لا تكون الّا للمؤمنين وقد يخصّ الإنذار بالكفّار لانّ إنذار
المؤمنين لا يكون الّا من جهة غفلتهم
الصفحه ٣٣٢ : فِي
هذِهِ الدُّنْيا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيامَةِ أَلا إِنَّ عاداً كَفَرُوا
رَبَّهُمْ) المضاف الّذى هو
الصفحه ٣٦١ : الّا بما قرّر من الائمّة (ع) فسّر الإشراك في أكثر الآيات
بالاشراك في الولاية في أخبارنا المعصوميّة
الصفحه ٣٦٦ : الّا
بسيرتي ولا تحكم الّا بحكمي ، قال له الملك : انّ ذلك لشرفى وفخرى ان لا أسير الّا
بسيرتك ولا احكم
الصفحه ٤٥٢ :
إِلَّا
خَساراً) لانّهم كالعذرة لا يزيدها كثرة اشراق الشّمس الّا العفونة.
روى في طبّ الائمّة عن
الصفحه ٤٥٤ : (قُلْ سُبْحانَ رَبِّي) من ان يتحكّم عليه أو يأتى بما اقترحه الجهّال عن عناد
ولجاج (هَلْ كُنْتُ إِلَّا
الصفحه ٤٧٩ :
في الوجود الّا
الله ، وفي هذا المقام صدر عن بعض الكاملين ما ظاهره وحدة الوجود الممنوعة مثل ،
سبحان
الصفحه ٧ : عمل خيرا فبجهته
النّوريّة وحكومة العقل فلا شرّ الّا بالجهل ولا خير الّا بالعقل فقوله تعالى :
بجهالة
الصفحه ١٧ : الّا إذا
رأى حظّ نفسه ممّن سواه فانّه حينئذ يتملّق له وان كان يظنّ انّه يتواضع ، ولمّا
كانت الولاية أصل
الصفحه ١٨ : حتّى وجوده من
شأنه البينونة والمفارقة عنه الّا وجه الله الباقي فانّه ان كان من اعراض الدّنيا
فهو بائن
الصفحه ٣٥ : من القتل أو
العفو ويسلّموا تسليما ، وأمثال هذا من اسرار الكتاب الّتى لا يعلمها الا من خوطب
به
الصفحه ٤٤ : قد أسلم فقال بعد ما لقى عسكر اسامة : السّلام عليكم لا اله الّا الله ؛
محمّد رسول الله ، فبدر اليه