الصفحه ٤١٢ :
تَعْمَلُونَ) على طريق الولاية (هَلْ يَنْظُرُونَ) ينتظرون اى الّذين لا يؤمنون بالآخرة (إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ
الصفحه ٦١ : انّ لنا
مبدء وامرا ونهيا منه والّا فلا معرفة لهم بالله حتّى يخادعوه ، ونسبة الخدعة الى
الله على سبيل
الصفحه ٦٥ : رأوا كلّهم على مثال عيسى (ع) وقالوا : سحرتمونا فليخرج إلينا
عيسى (ع) والّا نقتل كلّكم فأخذوا واحدا
الصفحه ٧١ : ) مستأنفا جوابا لسؤال مقدّر انّما هو بحسب احتمال ظاهر
اللّفظ وبحسب ظاهر الشّريعة المطهّرة ، والّا فالمقصود
الصفحه ٧٤ :
عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي) فانّ الإسلام نعمة من الله لكنّه مركّب من الأركان الخمسة
ولا يتمّ المجموع الّا بتمام
الصفحه ٩٢ : ولاية المعاشرة والّا لكان جملة المؤمنين فيها
سواء ، وليس كذلك المؤمنين متّصفين بالصّفات المذكورة على
الصفحه ٩٩ : حيلته ، لا اله الّا هو
لانّه قد أعلمنى انّى ان لم ابلّغ ما أنزل الىّ فما بلّغت رسالته ، فقد ضمن لي
تبارك
الصفحه ١٢٥ : ليتمكّن في نفوسهم (وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) لا سمع الّا بسمعه ولا علم الّا بعلمه (قُلْ أَغَيْرَ اللهِ
الصفحه ١٣١ : بَغْتَةً) من غير تقدّم امارة (أَوْ جَهْرَةً) مع تقدّم أمارته (هَلْ يُهْلَكُ إِلَّا
الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ
الصفحه ١٣٤ :
إِلَّا لِلَّهِ) وليس لي حكم فيما تستعجلون به (يَقُصُّ الْحَقَ) يفصّل الولاية كيف ما يقتضيه الحكمة والحكم
الصفحه ١٧٢ : ، اشارة الى ما ذكرنا (فَسَجَدُوا إِلَّا
إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ) لم يقل لم يسجد اشارة الى
الصفحه ١٨٦ : الأشياء ،
بل كان حقيقة كلّ ذي حقيقة وكان باعتبار كونه اضافة ومأخوذا لا بشرط لا تحقّق له
الّا بتحقّق جميع
الصفحه ١٩١ :
طبعه لا شأن لها الّا المباينة والاستقلال وعدم التّعلّق والدّلالة على شيء ،
لكنّه لمّا كان مأمورا
الصفحه ٢١٠ : بِما فَعَلَ السُّفَهاءُ
مِنَّا) من الجرأة على طلب الرّؤية (إِنْ هِيَ إِلَّا
فِتْنَتُكَ) ان العجل وخواره
الصفحه ٢٣٠ : إذ لقيتم الّذين كفروا زحفا (دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتالٍ) طالبا حرفا من محلّ القتال للتّمكّن