الصفحه ٣٠٤ : أو بيتعارفون أو بقد خسر (كَأَنْ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا ساعَةً
مِنَ النَّهارِ) حال من مفعول يحشرهم أو
الصفحه ٣٠٧ :
يمسّه الّا المطهّرون أو ممّا يجمعون من حطام الدّنيا (قُلْ أَرَأَيْتُمْ ما أَنْزَلَ اللهُ
لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٣١١ : إِلَّا عَلَى اللهِ
وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ) المنقادين لحكمه (فَكَذَّبُوهُ) بعد إتمام
الصفحه ٣١٢ : إِلَّا ذُرِّيَّةٌ مِنْ قَوْمِهِ) اى جمع قليل من شبّان قوم موسى لقلّة مبالاتهم بتهديد
فرعون أو من قوم
الصفحه ٣١٧ : اهْتَدى فَإِنَّما يَهْتَدِي
لِنَفْسِهِ) لانّ الاهتداء ليس الّا الى الولاية فانّ النّبوّة ما به
الهداية كما
الصفحه ٣٢٣ : الشّهادة يوم القيامة على أهل عصرهم أو
الملائكة الموكّلة عليهم (أَلا لَعْنَةُ اللهِ
عَلَى الظَّالِمِينَ) من
الصفحه ٣٣٤ : هذا فقوله (إِلَّا امْرَأَتَكَ) استثناء من أحد أو لا ينظر الى وراءه وعلى هذا فهو استثناء
من أهلك
الصفحه ٣٣٧ : صيحة فزهق روح كلّ منهم (فَأَصْبَحُوا فِي
دِيارِهِمْ جاثِمِينَ كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيها أَلا بُعْداً
الصفحه ٣٥٥ : هر دم فدا
ومتعلّقه بحسب
الظّاهر هو الا وجه الحسان باعداد الأبصار أو السّماع ونغم الالحان
الصفحه ٣٥٧ :
أَجْمَعِينَ إِلَّا عِبادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ) وقد كان بنصّ الآية من المخلصين.
والمراد بالبرهان
هو
الصفحه ٣٥٨ :
الافتضاح بخيانته (ما جَزاءُ مَنْ أَرادَ بِأَهْلِكَ
سُوءاً إِلَّا أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذابٌ أَلِيمٌ
الصفحه ٣٦٩ : وآداب سياسته (إِلَّا أَنْ يَشاءَ
اللهُ) وقوله كذلك كدنا ليوسف رفع لتوهّم الخديعة من يوسف (ع)
وانّه ينافي
الصفحه ٣٧٢ : جاهِلُونَ) ولعلّه كان المراد بما فعلوا بأخيه إذلالهم له لأنّه ما
كان يقدر على التّكلّم معهم الّا بالعجز
الصفحه ٣٧٣ : اتّفقوا عليه (وَهُمْ يَمْكُرُونَ) بالنّسبة الى يعقوب (ع) ويوسف (ع) فليس علم ذلك لك الّا
بالوحي (وَما
الصفحه ٣٨٢ : الولاية كالجوز الخالي من اللّبّ ولا ينعقد لبّه الّا بالولاية
، فانّ البيعة الولويّة يدخل بها كيفيّة من