الصفحه ٢٣٩ : سراقة اتخذ لنا على هذه الحال؟ ـ فقال : انّى ارى ما لا ترون ، فقال : والله
ما ترى الّا جواسيس يثرب ، فدفع
الصفحه ٢٤١ : (فَاجْنَحْ لَها) فانّ قتالك ليس الّا مقدّمة الصّلح والسّلم بمعنى الصّلح
يؤنّث سماعا (وَتَوَكَّلْ عَلَى
اللهِ
الصفحه ٢٤٨ : (وَاللهُ عَلِيمٌ) بالغايات المترتّبة على المقاتلة ولذا يأمركم بها (حَكِيمٌ) لا يأمركم الّا بما فيه صلاحكم
الصفحه ٢٤٩ : للاشارة الى هذا المعنى (وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا
اللهَ) تعريض بالضّعفاء من المؤمنين (فَعَسى أُولئِكَ أَنْ
الصفحه ٢٥٠ : الأمور
الاخرويّة الباقية والانزجار عن الاعراض الفانيّة ورفضها الّا من باب المقدّمة ،
والمبتلى بالنّفس
الصفحه ٢٦٥ : الاخبار عن حالهم (وَالْكُفَّارَ) عطف للعامّ على الخاصّ ان جعل الكفر اعمّ من النّفاق والّا
عطف للمغاير على
الصفحه ٢٧٣ : أَلَّا
يَعْلَمُوا حُدُودَ ما أَنْزَلَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ) لعدم سماعهم لها وعدم تفطّنهم لمقصود المسموع
الصفحه ٢٧٤ : (وَصَلَواتِ
الرَّسُولِ) سبب دعواته لانّه (ص) كان يدعو للمصدّق بحسب الأمر الالهىّ
بقوله: اللهمّ صلّ عليه (أَلا
الصفحه ٢٧٥ : بعد الهجرة ، وقد ورد في الخبر ، انّ المهاجر
من هجر السّيّئات ، وفي خبر : لا يقع اسم الهجرة الّا بمعرفة
الصفحه ٢٧٦ : الإعطاء الّا الى الرّسول (ص) أو نوّابه وخلفائه ،
أو من أذنوا لهم من المستحقّين والتّفصيل موكول الى الكتب
الصفحه ٢٧٧ : رسوله (ص)
والّا فأكثر المؤمنين النّاقصين لا اطّلاع لهم على اعمال الغير ، ولذلك ورد بطريق
الحصر انّ
الصفحه ٢٨١ : الى الحقّ وهو السّفر الاوّل من الاسفار الاربعة
وللإنسان في هذا السّفر مقامات ومراحل عديدة وليس له الّا
الصفحه ٢٨٦ : الّا بالايمان الخاصّ والبيعة الولويّة ، لانّ الإنسان ما لم يبايع بتلك
البيعة لم يتّضح له طريق القلب
الصفحه ٢٨٩ : (فَقُلْ حَسْبِيَ
اللهُ) استظهارا به وبإعانته (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) نفيا للغير فضلا عن الحاجة اليه
الصفحه ٢٩٤ : وتدوينا لا يكون الغرض منه الّا ادراك من له صفة العلم لعدم
انتفاع الغير به (إِنَّ فِي اخْتِلافِ
اللَّيْلِ