الصفحه ١٨٥ : يَنْظُرُونَ) ما ينظرون (إِلَّا تَأْوِيلَهُ) ما يئول الكتاب اليه أو تأويلنا وارجاعنا ذلك الكتاب الى
حقيقته
الصفحه ١٩٣ : الكيل والميزان ، فانّه ما من شيء جسمانىّ أو غير جسمانىّ الّا
يمكن فيه تحديد أو تعميم بعد تخصيص على ان
الصفحه ١٩٧ : بالاستدراج والمكر لشباهته بمكر المخلوق (فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ
اللهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخاسِرُونَ) بنقص عقولهم
الصفحه ٢٠٦ : سببا لما ذكر بعده من أفعالهم الحسنة بخلاف موسى (ع) ، فانّه ان امر
اثّر والّا فلا. ولمّا كان القوم غير
الصفحه ٢١١ : لكنّ الإنسان ما دام في
الدّنيا لا يشاهدها الّا من فتح الله عينيه وصار من أهل الآخرة وهو بعد في الدّنيا
الصفحه ٢١٢ : لا إِلهَ إِلَّا هُوَ يُحيِي وَيُمِيتُ) ذكر أوصافا ثلاثة لله مشيرا الى مبدئيّته ومرجعيّته
ومدبّريّته
الصفحه ٢١٦ : وليس من صفة
النّفس الّا الظّنّ وان كان متيقنة أو لانّهم لمّا علموا انّه كان باعجاز احتملوا
ان يقف
الصفحه ٢١٨ : ضلال والّا فهو
بالنّسبة الى مقامها هداية فهي باقية على هدايتها التّكوينيّة ، وأيضا ضلالها لا
يتخطّى بها
الصفحه ٢٢٠ : إِلَّا
نَذِيرٌ مُبِينٌ) ظاهر أو مظهر ان إنذاره من الله (أَوَلَمْ يَنْظُرُوا) عطف على قوله أو لم يتفكّروا
الصفحه ٢٢٣ : الّا محض حمق المشرك وسفاهته (إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ
اللهِ عِبادٌ أَمْثالُكُمْ) والمعبود
الصفحه ٢٢٥ : ء والخوف
بمنزلة جناحي المؤمن لا يمكنه السّير بدونهما وهما لا يحصلان الّا بذكر الرّبّ
فاذكره لتحصيلهما
الصفحه ٢٢٦ : وَلا يَذْكُرُونَ
اللهَ إِلَّا قَلِيلاً بِالْغُدُوِّ وَالْآصالِ) في جملة أوقاتك فانّه قد يستعمل الغداة
الصفحه ٢٣٢ : الحيوة اليه لا يتصوّر الّا بالولاية الّتى هي
الاتّصال بولىّ الأمر الّذى هو الحىّ بالحيوة الاخرويّة وبإعطا
الصفحه ٢٣٣ : حيث هو بعد الدّخول المذكور ليس الّا منع
اللّطيفة السّيّارة الانسانيّة عن الدّخول تحت حكم ولىّ الأمر
الصفحه ٢٣٦ : الإنفاق للصّدّ كذلك سلوكهم ليس الّا
الى جهنّم ، لانّ شغلهم الإنفاق في سبيل الطّاغوت فسلوكهم على سبيل