الصفحه ١١٧ : (إِنِ ارْتَبْتُمْ) والّا فلا ، وهو جملة معترضة بين القسم والمقسم عليه ويجوز
ان تكون من قول الحالفين ومن
الصفحه ١٣٥ : (مَوْلاهُمُ الْحَقِّ
أَلا لَهُ الْحُكْمُ) يومئذ أو مطلقا (وَهُوَ أَسْرَعُ
الْحاسِبِينَ قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ
الصفحه ١٣٦ : أعمالها لانّ كلّ نفس
بما كسبت رهينة الّا الّذين تولّوا أمير المؤمنين (ع) (لَيْسَ لَها مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ١٣٧ : جهة مالكيّة له بل ليس فيه الّا المملوكيّة الصّرفة لم يسمّ ملكوتا
بل ملكا ، وباطن عالم الطّبع من عالم
الصفحه ١٣٨ : (إِلَّا أَنْ يَشاءَ
رَبِّي شَيْئاً) وحينئذ لا يكون خوفي منهم بل من ربّى (وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيْ
الصفحه ١٤٠ : للامّة عليه فانّه لا يمكن خروج نفس من
ظلمات اهويتها ومضيق سجنها الّا بالاقتداء والارادة الّتى هي التّولّى
الصفحه ١٤٤ : عدم الاشتداد بل من عدم التّوجّه الى المعلوم ،
الا ترى الى قوله تعالى (وَلَقَدْ عَلِمُوا
لَمَنِ
الصفحه ١٤٥ : يصرّحوا بل عبدوا الشّجر
والصّنم والكوكب وغيرها لا يعبدون الّا الجنّ في عبادتهم المعبودات الباطلة كما
قال
الصفحه ١٤٦ : فالمسمّى بالله حقيقة متحقّقة (رَبُّكُمْ) اشارة الى قيّوميّته وربوبيّته لخصوص نوع الإنسان (لا إِلهَ إِلَّا
الصفحه ١٤٩ : مظهرا
للشّياطين ومتحقّقا بهم بحيث لم يكن في وجوده الّا الشّيطان وكان فعله فعله وامره
امره وخلقه خلقه
الصفحه ١٥٥ : ) يعنى أصنامهم (فَما كانَ
لِشُرَكائِهِمْ فَلا يَصِلُ إِلَى اللهِ) لانّ الوصول الى الله لا يكون الّا إذا
الصفحه ١٦٥ : كانُوا يَصْدِفُونَ هَلْ يَنْظُرُونَ) ما ينتظرون (إِلَّا أَنْ
تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ) لقبض أرواحهم أو
الصفحه ١٦٦ : الصّاعد (وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزى
إِلَّا مِثْلَها وَهُمْ) اى المحسنون والمسيئون (لا
الصفحه ١٧٤ : ، الّا من جهة المادّة
والقوّة الّتى هي ارضيّة الدّنيا والطّبع لا من جهة الصّورة وفعليّتها الّتى هي
الصفحه ١٧٨ : اتّصاف المسلم والمؤمن
بهما ، والكافر بهذا المعنى مطيع للنّفس والشّيطان ، وأفعاله ليست الّا من طاعتهما