الصفحه ٥٩ :
لعلىّ (ع) حين
التمسه عنهم بقوله ، الا فليبلغ الشّاهد منكم الغائب ، وحين التمس علىّ (ع) عنهم
بعد
الصفحه ٦٠ : والثّانى نصيبا اشارة الى انّ المؤمنين
مقصودهم محض الفتح لاعزاز الدّين ، والكافرين لا قصد لهم الّا حظّهم
الصفحه ٦٦ : والخلف أظلاله فاوّل ما يظهر هو الولاية المطلقة فيؤمن الكلّ بها ،
والاخبار في انّ المعنى ما من كتابىّ الّا
الصفحه ٨٣ : السّيف أو
يحمله باللّيل الّا ان لا يكون من أهل الرّيبة (فَكَأَنَّما قَتَلَ
النَّاسَ جَمِيعاً) لانّه ما لم
الصفحه ٨٨ :
الاخبار من انّ هذا مجلس لا يجلس فيه الّا نبىّ أو وصىّ أو شقىّ ؛ يدلّ على هذا ،
لانّ من جلس بغير الوصاية لم
الصفحه ٨٩ : به بخلاف غير المألوف ، فانّ قبوله لا يكون الّا عن
صدق الايمان بمن أتى به (فَاسْتَبِقُوا
الْخَيْراتِ
الصفحه ٩٠ : يَتَوَلَّهُمْ
مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ) لانّ التّولّى والتّودّد لا يكون الّا من سنخيّة بين
المتوادّين
الصفحه ٩٧ : في معضلاتهم وقولهم :
قضيّة ولا بأحسن لها ، صار مثلا بينهم وقد تيمنّت بما ذكرت والّا فمناقبه المشهورة
الصفحه ١٠٤ : تفضيحا لهم
بإحضار اشنع أحوالهم وللمحافظة على رؤس الآي (وَحَسِبُوا) من تماديهم في الغفلة والاعراض (أَلَّا
الصفحه ١٠٥ : مِنْ إِلهٍ
إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ) هو الحقيقة الغيبيّة الظّاهرة في كلّ المظاهر (وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا
الصفحه ١٠٦ :
رَحِيمٌ) حال للتّعليل (مَا الْمَسِيحُ ابْنُ
مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ) لا اله كما قال الفرقة الاولى ولا واحد
الصفحه ١٠٨ : الّا لمن كان مثله داخلا في قلبه الايمان سالكا الى الله رفيقا له في
الطّريق ، أو بالبيعة العامّة
الصفحه ١١٣ : آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ)
عن الصّادق (ع)
إذا أحرمت فاتّق قتل الدّوابّ كلّها الّا
الصفحه ١١٥ : (ص) على ان يحملنا على
الطّاعة واستحقاق الرّحمة فقال : ما على الرّسول (إِلَّا الْبَلاغُ) لا الحفظ من العقاب
الصفحه ١١٦ : قرابتي لا تنفع لو قد قمت المقام المحمود لشفعت في
خارجكم ، لا يسألني اليوم أحد من أبوه الّا أخبرته ، فقام