الصفحه ٤٨٧ :
مِثْلُكُمْ) بطريق الحصر يعنى لا شأن لي في هذا المقام الّا البشريّة
والمثليّة معكم لكن خصّنى الله تعالى شأنه
الصفحه ٦ : ) يعنى انّ التوبة حالكونها واجبة على الله بمقتضى وعده
وإيجابه ليست الّا (لِلَّذِينَ
يَعْمَلُونَ السُّو
الصفحه ٩ : الفارق وليس عليها نصّ منهم عليهمالسلام (وَأَنْ تَجْمَعُوا
بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا ما قَدْ سَلَفَ
الصفحه ١٠ :
الجزء الخامس
(وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
النِّساءِ) لكون بضعهنّ مملوكا للغير (إِلَّا ما مَلَكَتْ
الصفحه ١٢ : ومشهوداتكم (إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجارَةً عَنْ
تَراضٍ مِنْكُمْ) بما سبق يمكن التّعميم (وَلا تَقْتُلُوا
الصفحه ١٦ : في القلب ما كان
الّا بتعاضد شخصين يكون أحدهما مظهرا للعقل الكلّىّ والآخر مظهرا للنّفس الكلّيّة
وأخذ
الصفحه ٢٥ : يعرف ولا يدرك الّا في مظاهره فالشّرك
بمظاهره شرك به فكأنّه قال : يا أمّة محمّد (ص) آمنوا بولاية علىّ
الصفحه ٢٧ :
عالم الطّبع خاصّة لانّه لا جهة فيه الّا المملوكيّة بخلاف الملكوت الّتى هي
مبالغة في المالكيّة فانّها
الصفحه ٤٦ : خصوصيّة النّزول والتّعميم الّذى ذكرنا على
وفق ما أشير اليه في الاخبار (إِلَّا
الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ
الصفحه ٤٧ : تشريع القصر لا انّه تقييد للحكم فلا
ينافي وجوب القصر في حال الا من على انّ حجّيّة مفهوم الشّرط غير مسلّم
الصفحه ٤٩ : بلسان
السّرّ (بِما أَراكَ اللهُ) من رؤية البصر ، لانّ ظهور الولاية بالنّبوّة لا يكون الّا
مع فتح باب من
الصفحه ٥٠ : والطّريق المدلول عليه بالإسلام من ولاية علىّ (ع) (وَما يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ) بهمّتهم (وَما
الصفحه ٥٢ : ) استيناف في موضع التّعليل (وَما يَعِدُهُمُ
الشَّيْطانُ) الجنّىّ (إِلَّا غُرُوراً) مصدر غرّه إذا خدعه وأطمعه
الصفحه ٥٣ : ناشئا من الايمان وراجعا اليه
والّا لم يكن صالحا وان كان صورته صورة العمل الصّالح ، لانّ الصّلاح أصله هو
الصفحه ٥٤ : أعضائه وشدّة عظمه وغلظه بحيث لا يستضرّ بغير اللّبن
يفطم من اللّبن ويغتذي بلذائذ الاغذية ، ولا يعرف الّا