الصفحه ٤١٦ : الّا هو والاتّقاء من الإله امّا للخوف من منع النّعمة أو إيصال
النّقمة (ثُمَّ إِذا كَشَفَ
الضُّرَّ
الصفحه ٤١٩ : أكل منه ولا شرب ذو عاهة الّا شفى لقول الله تعالى : (فِيهِ شِفاءٌ لِلنَّاسِ) ولا خلف لقول الله وانّما
الصفحه ٤٢١ : (وَما أَمْرُ
السَّاعَةِ) في سرعة إتيانها وحساب الخلائق فيها وجزاء الخلائق على
أعمالهم (إِلَّا كَلَمْحِ
الصفحه ٤٣٠ : هو نعمة من الله لانّ البشريّة مقتضيته للانتقام
قال (وَما صَبْرُكَ إِلَّا
بِاللهِ وَلا تَحْزَنْ
الصفحه ٤٣١ : حَقَّهُ).
وقيل : مكّيّة الّا ثمان آيات ، (وَإِنْ كادُوا لَيَفْتِنُونَكَ) (الى قوله) (وَقُلْ رَبِّ
الصفحه ٤٤٠ : ء الحساب وسخط الرّحمن والخلود في النّار
(وَلا تَقْتُلُوا
النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِ
الصفحه ٤٤٤ : اكنّة مانعة من ان يفقهوه (وَفِي آذانِهِمْ وَقْراً) ان يسمعوه اى يسمعوا مقصوده والّا فلفظه مسموع لهم
الصفحه ٤٤٨ : الْبَرِّ
أَعْرَضْتُمْ) لانّ الشّيطان يعود والخيال يتصرّف ويعارض الّا من دخل في
كنف أمان الله من شرّ
الصفحه ٤٥٥ : (قالَ لَقَدْ عَلِمْتَ
ما أَنْزَلَ هؤُلاءِ إِلَّا رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ بَصائِرَ) أسباب بصيرة
الصفحه ٤٥٩ : تقليد من لا علم له ذمّهم على قبح المقول أيضا (إِنْ يَقُولُونَ
إِلَّا كَذِباً) لا شوب صدق فيه
الصفحه ٤٧١ : وكان موسى (ع) لم يعي في سفر قطّ أو في هذا
السّفر الّا في هذا السّير حين جاوزا مجمع البحرين و (قالَ
الصفحه ٤٧٣ : والاتّصال باطنا وبذر ذلك الاتّصال لا يحصل الّا بالبيعة والاتّصال
الصّورىّ والعقد بالايمان والعهد باللّسان
الصفحه ٤٧٤ : الآخر وكفّر بعض بعضا وتفعل بعض في وجوه بعض وما هذا الّا
لاهواء كاسدة وأغراض فاسدة ، أعاذنا الله وجميع
الصفحه ٤٧٦ :
(فَانْطَلَقا حَتَّى
إِذا أَتَيا أَهْلَ قَرْيَةٍ) هي النّاصرة وإليها تنسب النّصارى وكانوا الا يضيّفون أحدا
قطّ
الصفحه ٤٧٧ : السّالك ينبغي ان لا يرى الّا عيب فعله في ذلك المقام وان كان خيرا
فقال ان أعيبها ولم يقل ان استخلصها من