الصفحه ٣٤٥ :
أيضا انّ
الدّاخلين في الولاية بالبيعة الخاصّة الولويّة وجهتهم واحدة ومقصدهم واحد الّا
إذا خرجوا
الصفحه ٣٤٨ :
تأويله الّا الله
خاصّة على ان يكون والرّاسخون ابتداء كلام أو لا يعلم إجمال تأويل ما تشابه منه
الّا
الصفحه ٣٤٩ : أولاده ولا يصل اليه الّا وتصلين أنت قبل ذلك الى ولدك (وَأَنْتُمْ عَنْهُ غافِلُونَ قالُوا
لَئِنْ أَكَلَهُ
الصفحه ٣٥٩ : يعنى انّه فوق البشريّة في جماله ولم يردن نفى البشريّة حقيقة ، أو أردن ذلك
حقيقة (إِنْ هذا إِلَّا
مَلَكٌ
الصفحه ٣٦٠ : طَعامٌ
تُرْزَقانِهِ) وكان وقت إتيان الطّعام لأهل السّجان (إِلَّا نَبَّأْتُكُما بِتَأْوِيلِهِ) لمّا كان
الصفحه ٣٦٣ : : ربّى ، فقال : ربّك يقول : اما
استحييت منّى التجأت الى غيري؟ ـ وقد كان ما بقي من حبسك الّا ثلاثة ايّام
الصفحه ٣٦٤ : سُنْبُلِهِ) لئلّا يفسد ويتدوّد (إِلَّا قَلِيلاً
مِمَّا تَأْكُلُونَ) في تلك السّنين تخرجونه من سنبله (ثُمَّ
الصفحه ٣٦٨ :
مُتَفَرِّقَةٍ) ولمّا لم يعتمد على تدبيره قال (وَما أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللهِ مِنْ
شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا
الصفحه ٣٨٦ : (وَإِلَيْهِ مَآبِ) فلا انظر الّا اليه لا الى اهوائكم (وَكَذلِكَ) المذكور من عبادة الله وعدم الإشراك والدّعوة
الصفحه ٣٨٧ : يفيد الاستغراق ولم يدّع أحد جميع علم الكتاب
من الامّة الّا علىّ (ع) وأولاده المعصومون (ع) ، فعنه
الصفحه ٣٩٩ :
الشّياطين من الكلّ ، الّا انّه مترصّد من جهة النّفس الحيوانيّة لان يسترق حين
الفرصة من سماء النّفس
الصفحه ٤٠٦ :
لا يحصل الّا بعد
رفع حجاب البدن بالموت الاختيارىّ هذا ما قيل ؛ والحقّ انّ اعتبار مفهوم الغاية
الصفحه ٤٠٨ : اعلموا أو بمعنى احذروا (أَنَّهُ لا إِلهَ
إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ) وكون التّوحيد محذرا به لاستلزامه
الصفحه ٤١١ : من غير حلّه الّا وزر
ذلك في أعناقهما من غير ان ينقص من أوزار العالمين شيء (قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ
الصفحه ٤١٤ : الأحكام هو الاقتداء والخروج من
الرّأى والاستبداد ولا يتيسّر ذلك الّا بوجود من يقتدى به وانّه لا بدّ لك من