الصفحه ٢٩٣ : يوجد في العالم انّما هو من فروع
تلك الولاية ، لكن لا يسمّى القسط قسطا شرعا الّا إذا اتّصل الولاية
الصفحه ٢٩٧ : وما ليس معلوما له فيهما فلا يكون (سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ
وَما كانَ النَّاسُ إِلَّا
الصفحه ٣٠٠ : التّصرّف في المعلومات ، وأمثال هذه الآيات المتراكمة المتداخلة المتوافقة
المتخالفة لا يدركها الّا من كان
الصفحه ٣٠١ : ، لانّه
كان العالم بحقيقة الحال وانّهم بعبادة الشّركاء واطاعتهم ما كانوا عابدين الّا
اهويتهم وما أرادوا
الصفحه ٣٠٣ :
، وتنكير الظّنّ للاشارة الى انّ ظنّهم ظنّ سفلى مستند الى النّفس ردىّ مهلك والّا
فالظّنّ العلوىّ المستند الى
الصفحه ٣٠٨ :
قال فيما هو مختصّ بالله والقول فيما هو مختصّ بالله لا يكون الّا من ادّعاء الاذن
فيه أو ادّعاء نسبته
الصفحه ٣١٩ : المقصد أو الى المقصد وهذا الفرار توبة خاصّة الى التّوبة الى الله وهذه
التّوبة لا تتصوّر الّا على يد نبىّ
الصفحه ٣٢٠ : بغض علىّ (ع) (أَلا حِينَ
يَسْتَغْشُونَ ثِيابَهُمْ) حين دخولهم في خلواتهم واستغشائهم ثيابهم للمنام وهو
الصفحه ٣٢٦ : اسألكم عليه مالا (إِنْ أَجرِيَ إِلَّا عَلَى اللهِ) وان كان ازدراء المؤمنين في أعينكم سببا لتوهينى ومانعا
الصفحه ٣٢٧ : إِجْرامِي وَأَنَا بَرِيءٌ مِمَّا تُجْرِمُونَ وَأُوحِيَ
إِلى نُوحٍ أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلَّا
الصفحه ٣٣١ : تحقّقها بحقيقة
الوجود لا بمقام الوجوب والّا لزم التّناقض في كلامهم وتلك الحقيقة من حيث هي
منزّهة عن جملة
الصفحه ٣٣٦ : أسألكم
عليه مالا (إِنْ أُرِيدُ إِلَّا
الْإِصْلاحَ مَا اسْتَطَعْتُ) لمّا نسب الارادة الى نفسه تبرّى عن
الصفحه ٣٤٠ : ،
فالمعنى اما الذين سعدوا ففي جنة الدنيا خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض الا
ما شاء ربك ان يخرجوا منها
الصفحه ٣٤١ : السّالفين (ما يَعْبُدُونَ إِلَّا كَما يَعْبُدُ
آباؤُهُمْ) اى الأمم السّالفة الّذين قصصتهم عليك والتّقدير كما
الصفحه ٣٤٣ : في
جميع ما امر به دون المؤمنين لانّه لا يتيسّر لهم التّمكّن في جميع ما أمروا به
الّا من ندر منهم