الصفحه ٢٠٥ : العقل بلا واسطة يتولّد وليس له حينئذ من
اثر العقل الّا فعليّة المدارك الحيوانيّة الظّاهرة فيتدرّج في
الصفحه ٢٠٧ : الأحسن الاضافىّ وان أريد
بالأحسن الأحسن المطلق فليخصّص قومه بخواصّه ، هذا على ظاهر مفهوم اللّفظ والّا
الصفحه ٢٠٨ :
العدل ، فقال :
ليس حبط الأعمال الّا جزاء أعمالهم (وَاتَّخَذَ قَوْمُ
مُوسى مِنْ بَعْدِهِ) من بعد
الصفحه ٢٤٥ :
: بعثه بسورة براءة ثمّ نزل عليه الوحي ان لا يؤدّى عنك الّا رجل منك فبعث عليّا (ع)
فلحق بأبى بكر وأخذ سورة
الصفحه ٢٥١ : الله وصنائعه (وَاللهُ غَفُورٌ
رَحِيمٌ) قد يؤاخذ عباده إصلاحا لهم كما قد يؤاخذ نقمة لهم والّا
فمغفرته
الصفحه ٢٥٣ : (وَيَأْبَى اللهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ
نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ) بالله أو بالرّسالة بحسب التّنزيل أو
الصفحه ٢٥٧ :
والقتل في دار
النّدوة كما سبق (ثانِيَ اثْنَيْنِ) يعنى لم يكن معه الّا رجل واحد وهو ابو بكر (إِذْ
الصفحه ٢٥٨ : منتسبة الى الشّيطان بان كان
صاحبها متمكّنا في تبعيّة الشّيطان بحيث لا يكون مدخل ومخرج في وجوده الّا
الصفحه ٢٥٩ : زادُوكُمْ إِلَّا خَبالاً) مستأنف جوابا لسؤال مقدّر كأنّه قيل : ولم كره الله
انبعاثهم؟ ـ فقال : لانّهم لو
الصفحه ٢٦٠ : امر
الله هو عالم المجرّدات الّذى ليس فيه الا امر الله لضعف الاثنينيّة بحيث لا يتصوّر
هناك امر وآمر
الصفحه ٢٧١ : ء حكماء ، والّا فليعلموا الغرض من الجهاد وانّ فيه
خير الدّنيا والآخرة ، باستكمال النّفس في الدّنيا
الصفحه ٢٧٢ : إبداء العذر الّا لأمر يتراءى التّقصير فيه وقرء المعذّرون من باب
الأفعال بمعنى المعذّرون من باب التّفعيل
الصفحه ٢٧٨ : الشّام ليأتى من قيصر بجنود يحارب بهم رسول الله (ص) ومات بقنّسرين (وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنا إِلَّا
الصفحه ٢٨٥ : (ص) خلّفهم أنكر المعصومون (ع) قراءة خلّفوا وقرءوا خالفوا
والّا فقد سبق استعمال المخلّف في المتخلّفين
الصفحه ٢٩٠ :
فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ) (الى آخرها) وقيل : الّا آية هي (وَمِنْهُمْ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ