الصفحه ١٥٣ : معرفة امر الولاية بقبول
الدّعوة الباطنة فانّه لا يتصوّر معرفة هذا الأمر الّا بالبيعة الخاصّة الولويّة
الصفحه ١٥٤ :
خالِدِينَ فِيها إِلَّا ما شاءَ اللهُ) قبل دخول النّار حتّى لا ينافي مادّة العامل في الاستثناء
أو الّا ما شا
الصفحه ١٥٦ : يَطْعَمُها إِلَّا مَنْ نَشاءُ) يعنى من نشاء بالمواضعة الّتى بيننا وفيه تعيير لهم ، بانّ
حكمهم ليس الّا بمقتضى
الصفحه ١٦٠ : يكونون
الّا صاحبي الاهوية النفسانيّة (وَالَّذِينَ لا
يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ) وصف آخر باعث لاتّباع الهوى
الصفحه ١٦٢ : ء بقوله (لا نُكَلِّفُ نَفْساً
إِلَّا وُسْعَها) معترضا فانّ القسط الحقيقىّ في الإيفاء هو أداء تمام ما
حقّه
الصفحه ١٦٧ : تَكْسِبُ كُلُّ
نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْها) هذا ممّا استعمل فيه سلب الإيجاب الكلّىّ في السّلب
الكلّىّ ومثله كثير
الصفحه ١٦٩ : الحقائق لا يمكن له تفسيرها الّا
بما يناسبها كالمنامات وتعبيراتها ، فانّ المناسبات الّتى تذكر للغير
الصفحه ١٧٣ : صفات
العقل يستر المساوى ولا يتجاهر الإنسان بها الّا ان يهلك العقل ويخرج من الجنّة
وحكومة العقل ، وندا
الصفحه ١٧٥ : اندرون
اولياست
سجده گاه جمله
است آنجا خداست
لكن لا يدخله الّا
بعد تصفيته عمّا
الصفحه ١٧٩ : بآثار
الكفر ومن حيث الايمان بالايمان ، والمؤمن آثاره من حيث الايمان حلال له الّا نسبة
القول الى الله من
الصفحه ١٨٢ :
الصّالحات استدركه بقوله (لا نُكَلِّفُ نَفْساً
إِلَّا وُسْعَها) معترضا بين المبتدء وخبره (أُولئِكَ أَصْحابُ
الصفحه ١٨٧ : وكلّما أطلق الدّعاء كان المطلوب ذات المدعوّ لا
امرا غيره الّا إذا قامت قرينة على انّ المطلوب غيره
الصفحه ١٩٢ :
باعتبار المعنى (وَما كانَ جَوابَ
قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ) يعنى ما كان
الصفحه ١٩٤ : ء والشّرك (قالَ أَوَلَوْ كُنَّا
كارِهِينَ) تعيدوننا في ملّتكم يعنى انّ الدّخول في الملّة حقيقة لا
يكون الّا
الصفحه ٢٠٣ :
المطلق ورؤيته ، فانّ من شرائط الرّؤية والإدراك صيرورة الرّائى سنخا للمرئىّ أو
المرئىّ سنخا للرّائى والّا