الصفحه ٦٣ : سورة
غضبه الّا بالمائة فاذا ائتمر بأمر الله واكتفى من الواحدة بالواحدة كان ذلك منه
محبوبا ولصاحب هذه
الصفحه ٦٧ : الطّريق (ضَلالاً بَعِيداً) لانّك قد علمت انّ الطّريق هو علىّ (ع) ولا يحصل الّا
بدلالة علىّ (ع) وانّهم
الصفحه ٦٨ : تَقُولُوا عَلَى
اللهِ إِلَّا الْحَقَ) لا تقولوا والدا أو ثالث ثلاثة (إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ
الصفحه ٧٠ : كان يحصل الّا بالبيعة على يد النّبىّ (ص)
أو الامام (ع) أو خلفائهما (ع) وكانت في تلك البيعة معاهدات
الصفحه ٧٧ : في وجهها من صدورها من حضرة العقل ورجوعها إليها ، فانّ
شكر النّعمة وصرفها في وجهها لا يحصل الّا بدخول
الصفحه ٧٩ : ظاهر ،
وان كان راجعا إليهما كان باعتبار انّ الكتاب ليس الّا ظهور النّور (مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ) هو
الصفحه ٨٥ :
التّوبة بعد الايمان بالرّسول (ص) والتّوبة على يده ، وليس الّا الامام الّذى يدعو
بالدّعوة الباطنة الولويّة
الصفحه ٩٤ : وجود صرف محيط بكلّ الكثرات بحيث لا
يشذّ عن وجوده شيء منها والّا كان محدودا مركّبا ، فهو بذاته الاحديّة
الصفحه ١١٤ : ارتزاق أهل هذا البلد الخالي من كلّ ما ينتفع به مع انتفاعهم وأرباحهم
الكثيرة ، علمتم انّه ليس الّا
الصفحه ١١٩ : إِلَّا ما أَمَرْتَنِي
بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ) ان تفسيريّة بمنزلة اى تفسير للقول
الصفحه ١٣٣ : الّذين يدعون ربّهم في جميع الأوقات
والّذين هم على صلوتهم دائمون وهم الّذين لا يبتغون في دعائهم الّا
الصفحه ١٤١ : هُوَ إِلَّا ذِكْرى) عظة (لِلْعالَمِينَ) فمن شاء اتّعظ ومن شاء كفر لكنّهم لا يتّعظون وجهلوا الله
الصفحه ١٤٢ :
مناطرهم ونفخاتهم ولذلك ورد عنهم (ع): هذا مجلس لا يجلس فيه الّا نبىّ أو وصىّ أو
شقىّ ، اشارة الى مجلس القضا
الصفحه ١٤٧ :
لا أهواء المشركين
(لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) بيان للموحى أو اعتراض للتّعليل (وَأَعْرِضْ عَنِ
الصفحه ١٤٨ : أو جماعات وحمل الجمع على كلّ شيء باعتبار عمومه (ما كانُوا لِيُؤْمِنُوا إِلَّا أَنْ
يَشاءَ اللهُ) ردّ